![]() |
, , وأن كان هنا مساحات لـ وجع . . وأنين يتلبسه الحرف إلا أنه منذ زمناً ما شهدتُ ضياءً بـ هذه الكمية , إغفاءة حلم كوني بخير يـ / فاتنة http://www.l5s.net/upgif/X5h70800.gif |
محمد القواسمي ... ومنهم مثلك .. يأتون برحابة السماء .. يكتبون الشمس .. ويجعلون أذن حروفنا ... مُنصته لهالة نورهم ... وترحل في ردبِ نورٍ مستقيم ... أسعدني ضياؤك .... |
. . . اطفئوا : الشمس من العنوان حتى الخيبة الأولى يأتي الوجع مقيداً بـ هو كـ نبضٍ أول ويأتي الانكسار على عتبة الحب الأولى كـ خيار ثاني لـ محاولة الوقوف في وجهه بين الخيبة . . والتحفز لـ قادم مجهول تتمنى أن لاتشرق شمس يوما جديد حتى لايحمل في صباحاته خيبات جديدة تأتي على ماتبقى في داخلها من نبض . . . . . سيدة الحلم . . " إغفاءة حلم " وكأني اقرأك للوهلة الأولى بذات الدهشة وذات الرونق حتى وأنت تحملين النص ماينوء به كتف قلمك من وجع وخيبة يأتي حرفك مثقلا بالمطر ليحي الذائقة ويمنحها حق الطيران بين غيمات هذا النص لله درك وسلم فكرك وبوحك ودام عطركِ المنساب (احترامات . . مشمسة ) سعـد |
اقتباس:
أرسم على صدر غرفتي .. فُقاعة قلب ... لاشيء يُثقل كاهل الروح.. كحقيبة الخيبات ... إغفاءة.. يا سماءاً صدرها لا ينضب غدَقُهـ.. ألا ترينَ معي أنَّها تتحور لفقاقيع تملئ المكان، الاكوان..و تسحب معها كل شيء.. كـل شيء ..إلا الحقيبة إياها..! يغلي صدر الشمس بالجحيم ... ومع ذلك نظنها تضحك الضياء .. حكمة قاتِلة.. لي على الأقل. هل أخبرتك ..؟! أن قلبي فقد الكلام كظلي ... وأنا أُريدُ الإخبار ولا يُسعفني صوتي. .. |
إغفاءة , قولي لي بأن الأمنيات ليست بعيدة , نحن مازلنا أقصر من الوصول لها بطريقة الكبار .. فتشي المكان , ثمة كرسي ينتظر العثور عليه , سيقدم إحسانه لنا , وسينفض عن أقدامنا هم الخيبات الأولى ,ونصل.. إغفاءة ,حرفكِ حلم وارف النور .. , |
أ/ عبدالرحيم فرغلي ... أنت من الأشخاص ... الـ يمتلكون .. أنتباهة المطر .... تلك الإنتباهة الـ تفاجئ غمضة الصحاري في جفن الحرف .... ومن فرط مابُشرت به ... يرتد العُشب إلى بصرها ... لذلك لاعجب في أن تسمع ضجيج النهر .. وأحاديث الواحات ...في هذا النص بعد أن تمضي وأنت تلوّح بالمطر ... هكذا حضور يُعلمنا كيف للماء أن يُمسك بنواصي الحياة وسرّها ... ليحفظك الرب .. |
وريث الحرف ووريث البياض ... أسمع النور يخطو على درب الحرف .. وتنبجس عيون الضياء ... ودلو الشمس ... يملأه كرم نورك .... جعلت العصافير تقف على شُرفة يدي ... تشُكرك برفرفة المطر ... ليحفظك الرب ... |
عبدالله العويمر ... جعلت للسماء هُنا نوافذ من نور ... تطل على المطر .. وطُهر السحاب ... مرورك كروح البساتين .. مُخضرٌ بالحياة ... شُكراً بلاحد .. |
الساعة الآن 06:57 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.