![]() |
وحدك يا مروان من يصنع الجمال بمواصفاته القاتلة
وتنعش الرغبة في أن أغمض عينيّ طويلاً وأخيط خيالاً على امتداد واقعي ليستوعب المكان ما تأتي به من الاستمرارية والتنامي المنتظم لابداعك جدير بي أن اتابعك , ثم اهيم بلغتك بطريقي الخاصة متعب أنا في كل مرة أقف فيها على ظلال حرفك وأنت مثابرٌ كحطابِ سمو |
: على قدر أطرافه ، الحب هو من يقولنا ونحن من نفعله .. والأشياء تأتي مدهشة إذا كان ما يعنينا هو الفطرة ! الكريمة : رقة ، شكراً لطُهر الحضور والنور . |
: ما كنت أطلق شهقة إلا وعيني تلتفت ناحية أصابعي ، تهندم بكائها .. تعيد بها زناد الواقع للهدوء ، تحاول بشكل لافت أن تظفر بالبراءة . ثم إن الأشياء التي تكبر .. تأتي بفعل الآخر فينا ، مؤمن أنا بذلك .. لطالما يمسك بزمام النبض ، يعلمنا بغياب ما بهلوسة ما .. بتحريض ما أن الباء تماهي ، الحاء رقص ومنضدة ، الميم اشتعال بدء من رأس المطر حتى ابهام قدميه ! الكريمة : أسماء ، لا يسعني إلا أن أقول شكرا في انهمار كهذا ، شكرا .. ماطرة . |
: الكريمة : جوى ، حضورك خفيف يقتنص الأماكن ، كثير الموسيقى والشكر لك . |
: الكريمة : اغفاءة ، دوماً تأتين بألوان راقية تشبه الأشياء الطيبة ، شكراً كثيراً . |
: الجميل سعد ، وحدها الحناجر تقنت خلف النّور وتترك لـ اليدين مهمة التدوين ! لكن الحزن ليس طاهراً .. إنه يفعل بحيلة ما .. ما لم تستطيعه الذّاكرة والأُمنيات . حضورك ترف وأنت تعلم ذلك ، مُبهج دائماً.. شُكراً لك ! |
: أحمد يا صديقي ، إذ تحضر تفك ازار القلب لتدعني أرتجلها ببساطة : أحبك ! مدائن الشكر ليتها تكفيك . |
: الكريمة : ميرال ، لحضورك اللُطف والطيبة ، شُكراً كثيراً . |
الساعة الآن 06:51 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.