عبدالله العليان : الاريب

نورٌ وجودكم يا اخي وسنابل , تقديري الجمّ .

الاعترافات هنا مُهلكة ،وأرى الكاتب ، يوقّع عليها ويقرّ بها !
أمام جمهور ، بعضهم يشبهه ، والآخر يبتعد خطوة إلى الوراء
مستغربًا اعترافات خطيرة قد تؤدي بصاحبها
إلى منفى لايضم إلا الغرباء !
لكنه يُصّرُ على أنّه هُو لاسواه ،
الموقع أدناه !

المفضالة : شماء

شُكرا ً لرؤيتك الجميلة وإثرك الأديب , تقديري .

أ. عبد الله
وأنا الموقع أدناه ومسؤولة عما أقول
بأنك في قمة الابداع
رائع هذا النص
أسرني جدا هذا المقطع
شكرا جزيلا لك

المفضالة : مها مراد

الابداع ديدن مروركم المبرق , شُكرا ً بحجم السماء .

واوقع بان قلب وروح يسكن بها شخص يعيد الينا الحياة
لن يغادر منه يوماً


يااااااااه ي عبدالله




ما هذا الطرح الجميل


و الكلمات العصماء


صح نبضك


تقديري

ذاك قلماً سَخيّاً يستعير من ضياء الفكر نور
تُطلِقُهُ رؤيا عميقة قِيادُها الصدقُ حاضر ..
تنعى الآن ، وتَمقتُ الغد المتشبّث بآمالٍ حبلُها واهن

رغم ديجور الحكاية ، حرفك نور !
لله من أسخى مِدادك أيها الأريب

المفضالة : سندريلا الحزن

ممتنٌ لنور حملك هنا , تقديري الجمّ .