![]() |
عائدان مِنْ الْموتْ .. لتنبتْ السَنَابل .. وَ تشرق الشَمس قَوس قزح إشتاق للسَماء .. و مرآتك - محبرتك - زنبقة الحَنينْ - وَ أشياء تكدستْ و تعطلتْ منذُ أن خلعتْ عنك رداء الحَياة .. سعد الصبحي : ممطر كَ غيمة |
ذكيّة في قرائتك ياقيد .. ومركزة .. وتتركين في النفس اثراً طيباً وسعادةً كبيرة . |
|
هذا سعد الذي أخبروني عنه .. أخبروني إن عدت سيكون هناك خيّال للحرف فيه من نهج الريح واستنفار المطر ! أنا أيضاً عائدة من الموت يا سعد .. أحمد الله على عودتي ، أحمده كثيراً والله .. |
وئيـد تقرأني بشكلٍ مدهش وتلتقط الأشياء التي يرتكزُ عليها قلبي لأنّك تفهمه جيّداً فهو صديقك .. وتُتقن دس الفرحة فيه .. شكراً بمقدارها _ الفرحة في في قلبي بعدك _ |
سعد بكل لغة عرفت
بكل طريق مشيت هذا شعر صرف او قل هو تجريد الشعر او هو اللحم الحي للشعر انا لا اهتم بالموسيقى كثيرا خصوصا في الفصيح و انا كانت هنا واضحة يهمني ما يرتفع عن الارض و يجمل رائحة الطين شعر و بس |
إغفاءة حُلم , هكذا أنتِ دائماً .. تأتين بالفرح بالأشياء الجميلة و المطمْئِنة .. شكراً ياكريمة . |
عائدان ! أوا يرحل كماكـ ما عن أماكن الحياة / الجنائن الأزليه ؟ رائع وأكثر ياسعد .. رائع حد إرباك الصبح .. |
الساعة الآن 02:21 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.