محمد .. ومثل هذا الشعر لا يموت كعادتك . المقنع شعراً والممتع شعوراً . شكراً واكثر |
الى متى سيضل هذا النص يأسرني
لن أعاف هذا الشعر الى أن تعافني الدنيا |
محمد أذكر هذا النص وتكتنزه الذاكرة
منذ أن قدر له أن " يربا " بها ولكن العجيب بهذا النص حينما اعثر عليه يملؤني شعور بأنها المرّة الاولى التي أصافحه بها محمد نصوصك تحتاج أن تؤرخ بتاريخ لا ميلادي ولا هجري |
فقدتك..! كان في وسع السما لااستسمحت تمطرك فقدتك..! كان في وسع الثرى يجمع وراك خطاك يسامحك الممات تموت...؟!.طيّب كيف انا بكبرك انا مااكبر سوى لاقست طولي فيك وتعداك يا اخي انت غير والله العظيم غير عندك احساس عميق بتفاصيل ما تكتب احترامي لهكذا شعر و لهكذا انسانيه :icon20: |
محمد عيضه .. كان الشعر هتّان تتشربه الأرواح ..! ولكن الشعور به مؤلم .. جداً ..! الصمت أبلغ أحياناً ..! فقط أنت رائع وأكثر .. وتملك شاعرية من الطرز المتفردة بالندرة ..! محمد |
الأيام التي تَرحَلُ باتِّجَاه المَوت كَثيرة يا مُحمد ، ولكِنَّك فِي هذا الشِّعر تُهرب المَوت إلى أرواحِنا لِنُمسِك بِه جيداً ونَتسمّر فِي مِحرابِه طويلاً أنتَ هُنا مُوجِع كِفايَة ، وبِصورةِ الحُزن النَّاصع ، كالعَابِر الذي يَخُط وَجعَه على حِيطَان المدينة بِصورٍ رُموز وكلِماتٍ مفخّخة ثمَ يَرحل دُون أن يَمحُو ما أضمَرهُ هُو ، وفَضحَهُ الجِدار مُحمد عيضَة ما تَجيءُ بِه من السنابِل ، يَكفي لِيعمُر حقولاً تُشبِهك رائِعٌ والله . . |
|
محمد ياااااااااااااامحمد!! بقدر مايونسني الجلوس امامك كم تتعبني قرأتك قرأت هذا النص تكراراً ومراراً وعندما شعرت ان قراءتي بمفردي ظلم للابداع دعوت الى الوليمه كل من حولي وانا عادةً أناني !!! فأحب أن استمتع بالابداع بعيداً عن سطوة الاعين والآذان ولكن انسانيتك يامحمد انستني انا نيتي حتى الذين لايعرفون من الشعر الا اسمه استوقفوني كي يسموعوا ويستمتعوا ، بل ليعانوا ايضاً |
الساعة الآن 04:46 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.