![]() |
اقتباس:
أنت مبشّر بجنةٍ من إدارك طالما استشهدت بهذه الأبيات التي تستبيح الشكوكية و تفتك بالوثوقية لترديها قتيلة : ) مثري هو حضورك أيها السيد ، عوفيت |
|
اقتباس:
|
اقتباس:
* رفيقتي العزيزه " شوق " حضرت في أوائل صُبحي ومنها جاء الليل مرة ً آخرى .. جئتُ فقط لانطق إسمك المُغنى كما ينبغيّ , ولِأنهل أيضاً من مدرسة البنفسج العلوم اللونيه أنها ذاتك ياشوق , تخلقُ من الكتابه نهايات مفتُوحه . للهواء العنان والشعور الحسي البحتْ . ذاتك فقطْ . |
اقتباس:
أحب حضورك يا جَسَدِيّة : ) جسدية نسبة عن إنتسابك لهذا الصرح :) لك الزهر |
اقتباس:
حضورك أيتها العابثة بقداسة زيوس و الآلهة الأولميب الأثني عشر ، هو بمثابة طمس تشوهاتهم التي تخلدّت بطروادة هوميروس ..فيا رفيقة اعلمي فقط أن حضورك هذا يفوق ثارات الحجاج.. و يُضاهى ترف الرقص الأموي .. و يهدم آخر الحضارات الفرعونية فلا اخناتون و لا توت عنخ أمون ولا كليوباترا و نفرتيتي شهدوا كهذه الأبهّة التي حفلت بها " ربيبة اليمام " شاميرام بك ردك هذا يعيد ترميم الأراض بك و يجعل حرفي يزهو غروراً |
في الْبِدأ تَشَارِيب وَ الْأوسطِ تلَاقِيم في الْجُمدِ إِثباتُ رعشة وَ الْرعشة تَودُ أحد الْكَفين في الْنِهاية إِسراع تَجاوزْ مُعرد الْخُطى وَ الْخَطوة ما قبل الأخيرة هي الْأخيرةُ تماماً بثقة لن تَزولْ . شَاميرام : نَصُك حَكايات حَكايات وَ مبدأ نحنُ أبطالُها وَ أتمنى أن لَا نكون مُبطليها . |
دائماً اتساءل ، كيف تفعلين كل هذا وحدكِ ؟ الغيم يبتسم ، الشمس تمد يدها ، المساء يضيء والشريان لايتوقف .. أبداً لايفعل ! خُلق من كوْنٍ آخَر ليسكن آخِر كوْن . شاميرام بحقّ أنتِ مُذهلة ، كما هي حدائق بابل المعلقة / بفضلها . |
الساعة الآن 03:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.