|
في ليالي وحدتي .. أنزفني .. رسائل شوق .. لن تصل .. أتناثر شوقاً على صفحاتي .. وأمتزج بحبر الغبن .. ويندبني الظلام ..! بندر الصقر .. شكراً لك كل الكلمات التي خطّتها أناملك .. ممتنة وأكثر .. مساؤكَ رضا .. |
لم أستطع أن أعبرك .. لم أستطع التخلي عن زمنك ولامغادرة الحكاية .. ليست هي مسئوليتك .. هو قلبي .. لستُ في مجال الشفقة .. ولكني في مجال الوحشة .. أتعرفها ؟! خنساء .. أسعدتني بصمتك .. ممتنة وأكثر .. مساؤكِ فرح .. |
مرّ الزمن من هنا ..
وأنا أحتشد كلي عبر حفيف الورق .. همس .. أشهد شروق السطور دون شمس .. وأدور في مدارات الأبجدية .. و أبكيني .. أصرخ عبر نشيدي ../ نشيجي .. أخذتكَ العزة بالإثم .. أخذتكَ العزة بالإثم .. أخذتكَ العزة بالإثم .. وصممٌ في أذن قلبك ..! إحتسي وحدتك .. سأحتسي فجيعتي فيك .. دون دموع ..................................... سيدتي سابقى حتى اثمل من هذا الينبوع العذب واخذ معي في شراييني لابقى على قيد الحياه |
و حـــروف ذهبيه .. تعلم وقعها على قلبي
فلها يخفــق بحب أبحث عنها دوماً في زوايا عــفراء الســـويدي لك مني تحية مخملية منتشية لـــ نـبضـــك دومـــأ |
أتعلم مامعنى أن تبقى في النهاية وترفض إسدال الستار .. تهفو للماضي في كل لحظاتك .. تهز كتف الحب الذي كان .. لا صوت .. لا صدى.. هي الوحشة بلا مدى ! مي .. شكراً لعذب حضورك .. ممتنة وأكثر .. مساؤكِ بهجة .. |
بودي أن اضع نهاية محددة الملامح .. إثنان إلتقيا وافترقا بأقل قدر من الخسائر والكثير من الوّد .. ولكني للأسف لم أفارقك .. بقيتُ في ظلك .. وانت تدري / لاتدري ..! أسعدتني بصمتك .. ممتنة وأكثر .. مساؤكِ فرح .. |
مريم الخالد .. عذراً من هنا حتى قدميك لعدم كتابة إسمك في الرد أعلاه .. لم أنتبه إلا الأن ورب البيت .. |
أضيق بي .. وتضيق عليّ جدران غرفتي .. أنسّل مني إلى الأعلى .. يسقط جدار .. تتكسر أضلاعي .. سواد وذرات بلورية .. وأفقد الرؤية ..! رقة الندى .. أظلتني روحك .. ممتنة لأنكِ هنا .. أخيتي .. مساؤكِ فرح .. |
| الساعة الآن 12:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.