![]() |
|
اقتباس:
رؤية ورأي عبدالعزيز.. أشكرك يا صديقي لك الود، |
اقتباس:
أتفق معك بجمال الفرنسي حينها تبدأ صح وتنتهي صح، وتنام صح أيضاً (: شكراً لاضافتك الشيقة |
*
نواف لا تأخذ الأمور بعصبية لا شيء يستحق (: شكراً للطفك |
اقتباس:
..... |
أخي الكريم بالنسبة لوصول أمريكا إلى القمر من عدمه فقد أشبعت هذه المسألة جدلا .. وانقسم العلماء - كما حال العامة - بين مؤيد ومشكك .. أنا لا أنتمي لأي فريق .. رغم أمنيتي المتشحة بالفضول للوصول إلى كل كواكب النظام الشمسي ..قلت أنني أقف على الحياد , ليس لأن أمريكا أقصت تاريخ هتلر الذي لطخته بالجرائم جانبآ , ثم حلت مكانه ليكون ساستها أسياد على كوكب أنهكته الحروب بفعل الأهواء والمطامع والغطرسة الأمريكية .. ولكن لأن علم الفلك تحديد يجعلك ترتقي خطوات صوب السماء لتحلم بالوصول إلى مشارف الكرسي والعرش .. وقد تكون أكثر فألا فتتخيل أنك بالقرب من سدرة المنتهى .. إنه العلم الوحيد الذ يمنحك أجنحة لتحليق بين مدن الفضاء .. ووراء أسوار الكون .. نعم .. أوافقك الرأي أن معظم النظريات العلمية في علم الفلك لازالت قيد الدراسة وبحاجة إلى أدلة دامغة لتصبح حقبقة ماثلة .. ولكن في المقابل هناك نظريات تحققت وأدت إلى كشف الكثير من الألغاز فيما يتعلق بالمجرات والكواكب والثقوب السوداء .. وغيرها من الاكتشافات التي أجلت الغموض عن بعض الكائنات الكونية العملاقة .. فمن الاجحاف أن لا نذكر هذه الجزئية من الحقائق .. وعودة إلى سياق البقية .. لا بأس من الحلم الممزوج بشئ من الفأل .. فنحن بتنا نعايش زمنا .. أجمل ما فيه أن تملك حلما .. وليس لنا سواه مهما كانت النتيجة أو العاقبة , سواء وهم أو سراب ..أو حتى حقيقة ممجوجة ببعض العيوب .. سلام سيدي |
اظن ان الفرق الجلي بين الاكتشاف والاختراع هو ان كلاهما خروج الشيء من العدم
مع العلم ان الاكتشاف هو خروج الشيء من عدم معرفتنا به بينما الاختراع هو خروج الشيء من عدم وجوده اصلا هذا اذا اعتبرنا عدم معرفتنا به قبل اكتشافه وجودا محضا فمن الذي قال بوجوده اذا كنا لم نعرفه اصلا قبلا مما يحيلنا الى وجودية سارتر وكيركجور فهل الشيء موجود قبل معرفتنا بوجوده وهل الصوت في الغابه موجود حتى مع عدم وجود اذن تصغي له وهل هناك صلاة دون شفاه تتلوها ام هل هناك حزن دون قلب يحتويه ان تجريدنا للاشياء وجعلها مطلقه معلقه في الفراغ السقراطي اشبه بمحاولة تحليل الضل باعتباره وجودا بينما لا يتعدى وجود الظل حدود الوهم الافلاطوني الذي نرسمه لانفسنا فالضل هو انعدام الضوء افلاطونيا لا انبعاثا ايجابيا كما يراه عقلنا السقراطي وحتى نستدير الدرجات المئه والثمانين التي اوصى بها بلاتو(افلاطون) سنبقى في حيرة بين الاكتشاف والاختراع لكن لن يكون هناك خلاف حول اللذة في كل منهما شكرا يا مشعل واحذر ان تسحق الآلة قبعتك الجميله |
: هذا الكلام : [ عَارِي ] مِن الصِّحّة ! |
الساعة الآن 02:22 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.