![]() |
. . ولرُبما أصنعُ مِن الوجوه المنسِية مرايا ليلية تعكسُ صُور الحل والتِرحال . وأدعك الإنتظار بقوةٍ على سطح اليأس الخشن . لربما .. لربما ياصالح ! لايسعني إلا أن أبتسم " من الخاطر " على هطلك الكريم ياوريث الحرف . أُصرخ على أذنِ شوقٍ أصم مُذ نعومة شَجني, وأشجُب الشروق حتى لايُواريني غروب لا أعلم كَيف, ولكني خفت دورة الأيام وتعاقب الفصول ! أ ياليت كان للتوقيع صدرُ فسيح يحمل مايحملُ من صمْت الملامح الأخيرة . ياورد, أنتشيتُ الربيع المُبكر هنا وحلاة الشِتاءْ, شكراً مُكررة . تسقُط أعمِدة الظن بصورةٍ فنية مقننة على العُشبِ والسهر ونشطبُ ألوان الحسرة على أكفف الأطفال التائهين في أوردتِنا, ومقاعدنا الفارغة يازكية . هكذا يمرُ يومي بالضبط ! لكِ رائحة الغيث وعفوية الزهرِ يازكية, شكراً للحضور الأنيق . |
تهبين العقل متعة التمعن / القراءة ، و تهبين القلب مُتعة الحلم / الألم و صدمة الإفاقة .. ** قلت لك مُسبقاً نحن تضاد, وهدأت من روعي أننا ضِعف زاويتان متكاملتان. وأخبرك الآن أننا لازلنا ذاك التطابق, وتخبرني إلتفافة ظهرك أننا مستقيمان متوازيان لا يلتقيان ! ** يا حصة مبهرة أنتِ و كفى :34:! |
يا حصّه كيف لي الهروب من هنا وقد سمرّتي العين بمسامير الدهشه عميق هذا الشعور بإيماءاته الاولى للفراق .. ليسترسل بعد ذلك شرحا يبرهن ايماءاته بالحروف والاشكال في هذا الجمال تخرج حصة على اعراف الحزن المتعارف عليها كالبكاء .. الدمع لتختلق معاييرها الانسب .. تتشكل هندسيا .. وفق نسق حسي داخلي .. تهيكل النص بطريقة مختلفه لتجعلنا اقرب الى كل شيء وقت الكتابه شكرا لكِ كثيرا فيما الدهشة لا تزال خ |
اختي حصه العامري
لا استغرب تدفق هذا الجدول العذب الذي جرفني الى سبيله اختي حصه .....للحظه حسبت باني اقراء ذاتي بل اسير على شاطئ كان يوم بيتي الرملي |
الساعة الآن 01:00 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.