|
لحرفك يـ رفيقة النبض ازرع الورد على الغيوم...!! |
. :: . في حنايا الحُزن نضيع في غياهب اللامبالاة جمود .. من موت إحساس بالإشياء إلى فقدان معناهـ لا أَرَى في الوجوه الكَثيرة سِوَى وَجهك الأخير .. و لا أعترِفُ بجميع وجوهِك سِوى وجهك الأَول .. ’..حصه..؛ سطور ذان نغمة هادئة واثقة . :: . سلمى |
نصّك يجيء مثل الصباح في صمته, في صدقه .. ووجهه العصفور الذي يغرّد على الشبابيك, وحينما يرحل لا يأخذ معه شيء, غير السمع والأماني لا أَرَى في الوجوه الكَثيرة سِوَى وَجهك الأخير .. و لا أعترِفُ بجميع وجوهِك سِوى وجهك الأَول .. بليغ جدًا . |
رائعة يا حصة .. متعتني بهذا النص جدا .. :34:
|
. . أَنصاف المَطر أكثر صِدقاً, أكثر لَهفة وأشدُ هَرباً كذلِك . بعض الأحاديث ياصالِح تأتيك مِنْ خلف الميلاد الخاطئ تَماماً, ومن كبد الذاكرة التي تَفرز أنزيمات الحَنين المُضرة . ولا شيء يُشبه أن تكون مُعلقاً بين سماءٍ وشبه سماء ليس عليها ملائِكة . *صالح ووريث الحَرف مكسبٌ في كُل الأحوال . منير أينما كُنت . مودة |
. . الأَشياء الحَزينة تُلهب الأمكِنة, وتُطفئُ حَفلات الأعيُن . لا شيء يُغنيني عَن أصالة الذاكِرة الشَجية, ولا شيء يَمنعُني من إتيانها هنداماً لِصبري المُنكسر . * إبراهيم العنزي في صبحك نور وفي مساءاتك أَناقة وعِظة . ممتنة لحضورك العطري. ودي . |
. . بَعض الذِكريات عَليها صَلوات الأسى. الأشياء الأنيقة دائِماً مُعلقة بين فكيّ وادٍ جاف . نَتطايرُ شؤماً عَلى وجه التذاكِر, الغِيابُ غِيابْ, والمَوتُ سجانٌ مُهذب . * فرحة بقعة الضوء الذَكي في ظُلمات أزِقَة الإنتظار, تأتين من بواطن الحُب بكثرة . وكالقلب الضاحك تأتين . مودة |
أنتِ مُدهشة يا حصة بكل الأوجه
حتى في ظل الإرتطامات المتكررة بالأحلام التي تبحث عن القبر قبل ولادتها والسّوار الذي يخنق المعصم دون إكتراثٍ منا لحجم الأثر الذي يتركه بعد نزعه فكلها عبارة عن قطع متناثرة لاجدوى مما تُبقيه في الذاكرة والقرب من النداءات الإلهية / أظنه الطريق الوحيد الذي يوصلنا لخير المطافْ ورْد ، |
| الساعة الآن 03:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.