![]() |
لـا تسعكِ الجرباء ولـا الترباء لِي .. لكنني أنموْ .. و عيني قريبة .. :34: |
اُنْفثي الرحمة هـَ ( هنا ) فالسابقاتُ من الأفكار تسربلت بجلابيب المادية الصمّاء ، و ترفقّي .. فأنا ، لا أزال مُحلقّة و بنادق الصيادين ترتقب ! |
الساعة الآن 02:34 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.