![]() |
نَحن لانختار الحزن والفرح , كلاهما يأتي بلا طرق ونكرمهم بلا تذمر , فلن يطيلوا المكوث ,فهم عابرون كما نحن لنعيش تفاصيله وبكرم , دمعاً وكتابة وشعور حتما ًلن يبقى معنا ..! وتبقى دوام الحال من المحـــــــال , |
أَكْتُب ..!! لِـ اتُنَفِّس , وأَصْدَق مَع الْإِحْسَاس وَالْقَلَم لـِ اغْرَق رُبَّمَا , وّاصَافِح غِيَاب لـ ارْسِم مَلَامِح لِوَطَن / لــ إِنْسَان لــ ِ أَصْل و أقْتَنص طَائِر حَبَيْس صُّدُوّر فِطَامِهَا صَمَت --------------------------------------- [ بَدَلَا عَنْهُمـ .. لـــكَي لايَنْطَفِىء الِفَكَّر . لــ أُحَافِظ عَلَى نِعَمِه خَوْف زَوَالِهَا . الْكِتَابَة / رِسَالَتِي / وَسِيْلَتِي الْمَمْتِعْه لَأَقُول لَهُم [ أُحِبُّكُم. ] |
مُلْتَزِمُون وَمُمْتَلِئُون نَحْن / بِالْعَطَاء / الْنَّقَاء / الْنَّيُّة الْبَيْضَاء الْمُرْتَدِيَة قُلُوْبَنَا /وَالْبُعْد الْآَخَر الْبُرُاق بِدَوّاخِلْنا لِانَّنَا هَكَذَا وَنَظُن الْأَخَرِين كَذَلِك / وَنَلْهُو مَعَهُم بِعَفْوِيَّة مُسْتَبْعَدَيْن ضَرْبَة الْفَاس مُتَنَاسِيْن الْحَكَاوِي الْكَثِيْرَة وَالْقِشَّة الَّتِي قَصَمَت ظَهْر الْبَعِير . 1430هـ شكراً وأكثر , |
نَكْتَشِف انْفُسَنَا مُتَأَخِّرِيَن وَنَتَعَمَّق بِدَوّاخِلْنا بِشَكْل اعْمَق , نَشَعُر بِعَصْف إِحْتِيَاج / وَزَوْبَعَة أَجْتَّيَاح مُفَاجِئ , نَتحسَّس حُفْرَة وَجَع , ذَرَّة مِن ذَرَّات فَرِح يَذُوْب الْبَعْض وَيَبْقَى الْاثَر .نَتَنَاسَى انْفُسَنَا وَنَنْسَى بَإِنَّنَا نُسَيِّر وَالْشَّمْس خَلْفَنَا, وَانْه سيإْتِي يَوْم ونَسْتُدِيّر لِمُوَاجَهَتِهَا , نَعمْ. بَعْض الْحَقَّائِق حُلُّوْة , وَبَعْضُهَا مُر . وَنَقَف بَيْنَهُمَا كَثِيْرا, وَنَسْتَمِر نُزَاوِل مِهْنَة الْعَيْش إِن اشعَلَتِنا فَنَحْن نَتَنَفَّس وَان كَسَرْت شَيْء بِنَا , ايْضا نَتَنَفَّس لَكِن لَكِن مَابَيْن هَذِه وَذَاك كَم تَتَقَطَّع انْفِاس ...! http://www.algrayat.net/vb/images/icons/icon3.gif صَحِيْح بِإِن كُل الْحَقَّائِق تَأْتِي مُتَأَخِّرَة كُل الْحَقَّائِق .. ا اظْلَم نَفْسِي/ الحَياةِ /ان قُلْت كُلَّهَا تَمِيْل لـان تَتَشَكَّل / مَرَّه , مَرَّه , وَاعَيب زَمَانِنَا..! 21/ 5/ 1431 هـ .!!!! |
..... ’ لَايَكِل الْقَلْب , وَلايُمّل , بَحْثَا . لَكِن نَحْن نُهْمِلْه , فَلَا يُدْرَك الْبَعْض ايْعِيْش لِيُحِب كُل مَاحَوْلَه , وَيُحِبُّه ايْضا , ام يَعِيْش فَقَط لِيُحِبَّه الْاخِرُوْن بِلَا مَد جُسُوَر , وبِلَا ان نُبَادِلُهُم الْحُب حُبّا . ’الْبُخْل الَّذِي نَخْتَارَه بِإِنْفُسِنَا وَبِلَا مُبَالَاة, لِاي شَيْء / أَي شَيْء , فِي زَمَن الْتَّقَشُّف , [ مَوْت بَطِيْء ] . |
لَسْت بِمَقَام يُؤَهِّلُنِي لِلْتَحَدُّث عَن عَظِيْم الجَسُور الْخَفِية الَّذِي تَجْذِبَنَا لْاشْخَاص مُعِينِيِّين , سُبْحَان خَالِقِنَا . حِيْن يَكُوْن الْأَحْسَاس الَهِي مَن رَّب الْعَالَمِيْن , عَفْوِي بِلَا شَوَائِب تُرْهِقُنا , يُسَيِّرْنَا الَيْه قَدَّرْنَا , لَيْس لَنَا سِوَى الِاسْتِسْلَام . كُنْت احْدَثَها هَذَا الْيَوْم ان الْدِّيْن الْمُعَامَلَة , وَان الْبَشَاشَة هِبَة مِن رَّبِّنَا , وَانِّنَا بَشِّر اضْعَف مُما نَتَصُوّر حِيْن يَسْتَقْبِلُنَا الْاخِرُوْن بِصَدْر رَحِّب. وَيَقْتَرِبُوْن يَتَلَمَّسُون مَانُرِيْد حَتَّى وَلَو كَانَت ابْتِسَامَة سَرِيْعَة , تُبْهِج الْرُّوْح ., تَسْقُط مَااعْتَمّل بِالْصَّدْر او حَتَّى بَدَأ تَجَهِمْنا الْغَيْر الْمُحَبَّب , واخْتِطَاف الْنَّظَرَات لِاوَّل وَهْلَة بِتَحَسُّس كَبِيْر.... غَيْر مُرَيْح اطَلاقا , فَلْنَمْضِي[ لُطَفَاء / احَبَّه ] بِقَلِيْل مِن الْتَّفْكِيْر ( وَالْتَّفْكِيْر نَحو الَايجَابِية ). |
حِيْن جَعَلْت الْعَادَات الْغَيْر مُهِمَّة مَهَمَّة
وَمَنَحْتُهُا اوْسَع مِمَّا تُحْتَمَل , كُبِت نَفْسِي وَقَهَرَتْهَا بُرُوْتِيْن قَاسِي رَتِيْب . الاقْتِنَاع الْتَّام بِإِن مَاافَعَلَّه يَرُوْق لِي وَ انّي اصَنْعَة حُبّا لِرُوْحِي وَلُطْفَا بِهَا وَان الْفَائِدَة مِنْه شِبْه مَعْدُوْمَة وَبِغَيْر عَائِد وْلا ناتِج يُحَوِّل الْشَّيْء الَى شَيْء اجَمَل مِنْه ., هُنَا تَّسَأَلْت الَى أَيْن وَ الَى مَن ...! نَظَرَت لِمَا لَدَي مِن قُدُرَات , وَامَكَانَات وَتَطَلُّعَات وَطُمُوَحَات وَأَنَا ادَوِّر بِدَائِرَة لامَنَاص مِن فَرْضِهَا عَلَي وَعَلَى ايَّامِي , لَكِن لَابُد مِن مُسَار اوْسَع حَجْمَا وَاشِّسْع مَسَاحَة وَاكْثَر اشْرّاقَا وَبِيَدِي وَحْدِي صَنَع الْقَرَار وَالْفِرَار مِن كُل مايُورِث الَّلاشَيْء. وَمُطَرَقَتِي ( الْمُتَرَدِّد لَايَصْنَع الْقَرَار ) وَمَضَيْت لِلْأَجْمَل وَالاشمَل . وَنَجَحْت 26 / 1 وَحَتَّى الْيَوْم 18 / 10 , وللأن http://forums.mazika2day.com/images/smilies/happy2.gif |
,’ http://up.arab-x.com/Dec09/OG736249.jpg للخذلان مدينة لاتدخلها بقدر استطاعتك والا اهتزت نظرة الثقة الثمينة . كن كما تريد ان يكونوا لك وكما تحب انت ان تراهم عليه . ذاك عطاء متوازن لنربي أنفسنا عليه |
الساعة الآن 07:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.