![]() |
وماذا تفعل غيمة ممتلأة بالفقد سوى الهطول بزخّات من الحزن
ورغم ذلك آمل أن تبقين فرحة كإسمكِ ياعزيزتي كل التّحية |
اقتباس:
راكان ، إن الأيادي التي تُرفعُ صِدقاً يُروى نباتُها بِماء الجَنة ، فهنيئاً لي بأيادٍ ارتفعت من أجلي / هي لك . ممتنة و الله ! |
اقتباس:
حقاً إنه يفعل ، ثم يعيد ما غربله من ذكرياتٍ ذاتُ طيب إلى مكانها و يربت عليها ذاهباً . إن المطر يا غنى حكاية لكل شيء جميل ، يكفيه أن يُحيي الأراضي الموات ! أما الطين بعد سقوط المطر ، فـ قصة / عبيرٌ آخر ! ممتنة لحضورك الجميل يا جميلة . |
اقتباس:
و لا مظلة تقينا مطر الذاكرة ! شكرا لكَ يا يحيى . |
اقتباس:
الحبيبة ، أهلاً بك . و شكراً لك . |
تبتل الشجن وصدقيته,,
مسامرته علي وقع المطر, خشونة أشواكه التي تخفيها رائحة الطين.. رسالة مشرقة للتوافق مع النقائض.. وتجميل الحزن بما يكفي للتصالح مع الذات.. فرحة: هكذا ..هما معا يبعثان فينا الطمأنينة واللاخوف.. فائق تقديري |
اقتباس:
أنّاي ، جدائل شكر و نور ، و لن تبلغك ! |
اقتباس:
ممتنة لهذه البصمةِ العطِرة يا فاتن ! |
الساعة الآن 12:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.