![]() |
اقتباس:
للوفاءِ أهله ، يبقون في الذاكرة على هيئةٍ بيضَاء فلا يمضونَ منّا أبداً . |
ورد ...
وعودة النوارس على شواطئ البوح ...! عذبة أنتِ كغيمة تبلل وجه الزهر برذاذ الروح ...! |
اقتباس:
أيا نادرة ، كُل هذا الوُدِ زاهرٌ . ليسَ لأجلي أو لأجلِ ما كتبتُ فقد كان أسىً ، بل لأنهُ قلبكِ ذاك الذي يحفظُ الطِيب حتى بلغَ مني ما بلغَ فرحةً و محبة . |
اقتباس:
بل وفيرُ الشكرِ لك أستاذنا إبراهيم . وما كان كل ما جُدت به هنا إلى جانب وُجود اسمك إلا أمورٌ من رِفعة و فخر . و إن هذا التحليل الموجز لذكي آسر . وضّحت فيه علاماتٍ قد غُيّبت عنه و ظهرت تفاصيلُها و أمورٌ كِثار . كنتَ كمثيل الإلهامِ ما قبل الكتابةِ لكن بعدها . |
اقتباس:
هذا الحضور اللطيب أفرحني يا وردة نجد ، أو خُزامها . |
اقتباس:
هذه الجنة ما برحت ذاكرتي يا حور . تعلمين مُنذ أول الخُطى هنا و حتى اليوم .. اشتاقك . :34: |
ورد
النص طاف بحوار الصمت الدفين الى عين الظهور فبد باطن في عين ظهوره أجدت هذا الفن بفلسفة وصور تتناهبان سدرة الإبداع بحقّ تحفة هذا النص يا ورد تقديري |
الـــ " ورد عسيري " وربك الذي أسقط الرحمة في صدرك نبضات قلبي تزداد مع كل حرف(حس) يتسلل روحي في هذا النص ( الحياة ) : هنا روح سامية تبصر قلب النور أنت . : و صحيح أني لن أكسب شيءٍ .. إذا مُت ، ... لكني سأجدني ولو لمرةٍ ما بين الضفتين .. أتنفس . سأجدُ مخبأ الميلاد .. سأعرفُ إلى أين ذهبت العصافيرُ الصغيرة التي دفنتُها في طفولتي ، سأرفرفُ مثلها و بدون خوف .. و رفرفةً هادئة جداً ، سأقول لأبي أني أحبه كثيراً كأن لم أُحب قط في الحياة ، ثُم أنامُ على السدرة ... أنام. " ورد " سأخبئها تحت وسادتي وأستودع الله نفسي : كل الحب |
الساعة الآن 01:27 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.