![]() |
اقتباس:
من سطوع قلمك المعتّق بسنابل الشعر والقصيد.. تقديري لقلمك أخي عبدالاله |
اقتباس:
فكل التطلعات تبقي حبيسة لخاطرة ترجوبعض ما يمكن تحقيقه بصبر غريب.. إلا أنها بذات المقدار لن تألو جهدا في المضي,, شكرا جميلا وكبيرا علي مرورك الجميل.. |
اقتباس:
يبقي ضرورة في هذا التكوين الغريب لكل ما من شأنه البحث عن طوق النجاة من واقع تم تحويره بفعل فاعل ليرسخ في ذاكرة النصوص كواقع ملموس,, إلا أن رحلة النص ماضية حتي إشعار قريب لخلاص قريب.. ولأن ذائقتك يا همس الحنين تحتمل كل تفسيرات النص وتنبؤاته وأمنياته بدت لك مفرداته باذخة بالغموض,, ولكن حقيقتها المضيئة أن مرورك يسبغ النص بالضوء فيبدو مشرقا.. تقديري.. |
اقتباس:
ولكن زهرة النص لا ترفدهم بعطرها ذات صباحاتهم البيضاء,, ذاك خيار ممكن عمارة الأرض بالمطر,, مناداة الحرية كحرث في أودية الرمال من يطلبها يشد الرحال إليها ولو شاقته دروبها,, دمت والجميع أحرارا أخي عبدالرحيم.. تقديري.. |
اقتباس:
بدت لك مفرداتي المتواضعة جميلة,, تقديري يا قطر الندي |
اقتباس:
(الضوء ومنابت الزهر) ربما هي منابت عمياء فالرؤية إولي بها الأحياء وزهرة النص ميتة.. وزهرك الذي يسوق الضوء نحو المنابت يسميها أهل علم النبات بخاصية التمثيل الضوئي,, إلا أن منابت زهرة النص لا تسمع.. نفيسة شادي مرورك كبقعة الضوء,, تقديري.. |
اقتباس:
التي تمنح الحياة لحرف يمنح الموت للزهور.. أخي صالح شكرا لميقات شرّف بك المكان. تقديري |
انطلاقا من مقولة "كل يغني على ليلاه"
فقد قرأت نصك وطن وحضرت هنا مخاض دمعة مولودة على بتلات زهرة... لم تتنفس عميييق نصك ..مكتظ المعاني مسكوب الحزن على جميل اللقاءات هو وطن ... وما قرأته إلا وطن أي إناء تملك لينضح بكل ذلك الجمال ؟؟؟؟ ألف تحية درر |
الساعة الآن 06:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.