بدون مجاملة

افظل موضوع قرأته بخصوص صدام ...


كتبت ما في قلوبنا يا خالد


اشكرك مدد بلا عدد


والشكر موصول الى الغالي تركي الحربي

والي الكاتبة المبدعه شمس نجد التي كتبت مشاعرنا بكل سهوله


هذا ولكم تحياتي

الأعزاء :
1.‏ خالد سعد : من حق أن تبدي رأيك ومن حق الجميع الرد.
2.‏ الناصر : إيران هي مفسدة الشرق الأوسط وهي البلاء القادم أن لم تعالج بوحدتنا.
3.‏ تركي : كعادتك متشنجا ولاتحرمنا عروبتنا نحن أشقاء بالسراء والضراء.
4‏. الظفيري : نعم الرجل تاب والله أعلم.
5.‏ نجد والأمير : الله رحمان رحيم.
6.‏ خالد صالح : نعم القول.
ريم : رحم الله ابن باز نسي من كفر مؤمن فقد كفر ولم يدخل قلبه حتى يتيقن كفره.
يتبع>>

‏>‏> تابع :
7. حسيب : رحمة الله وسعة كل شيء.
8. شمس نجد : رأيك وأنت أحق الناس به.
شهد : نعم إهانة لكل مسلم أن يطاح برأس رجل عربي كان زعيما وله اسمه.
باختصار كلنا عرب وكالجسد الواحد إذا اشتكى عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى يؤلمنا ما يؤلمكم ولكن مافات قد فات بوقته ونحن قوم لانشمت بموت بعضنا ولايجوز عليه الآن إلا الرحمة وتذكروا سيدنا عمر عندما انب خالد بن الوليد على قتل رجل نطق الشهادة.

‏<‏< تابع :
قال خالد قال الشهادة هربا من الموت.
قال سيدنا عمر أشققت على قلبه لتيقن صدقه بقول الشهادة يا خالد استغفر الله .

إن واثق أن ابن باز رحمه الله قال ما قاله لحماقة صدام واعتدائه على جاره الآمن وهي ليست من شيم العرب وقد كان صدام وابن باز أحياء أنذاك ولكن أننكر على الكافر توبته لله فربما تاب وأصلح وقبل الله قبل موته أفينا من يحجب رحمة الله ويكفره اتقى الله فهو غافر الذنب وقابل التوب.

ودمتم.