- مشهد -
احدهم يحمل في يمينه ياسمينه والآخر في شماله خنجر ! كلّهم يمتلكون ذات الابتسامة ! لكن الأيادي اختلفت بـ ماحملت روآسي كلّ الشكر لـ روح حرفك وبياض روحك |
. . وسنبقى نُرددها دائماً ,, مُزيفون ,, مادام زيفهُم بيننا ينبُض , , شُكراً لـ الريح التي حملتكِ هُنا يا سيدة الحضور . . |
. . زيفهُم يأتي بغته .يوقظنا مِن غفوةً حملتنا ذات يوم إلى سماءٍ سابِعه تكسونا الفرحه ولا سِواها . فـ ليحمي الربـ قلبك مِنهُم . , |
. . ياسر خطاب بل طيبتي هي من أصابها الحول ومن هم مثلي , , شُكراً لِـ جمال حضورك . . |
. . سالتـ دماؤنا حد الجفاف ../.. اليباس لِمْ لا يتجردون من أقنعتهم ..؟! زيفهم..! حِقدهم..! أنانيتهم..! ويتوشحون بـ الإنسانيه فقط الإنسانيه لِـ نعيش في تلك المدينه الخضراء ولا رابط بيننا سوا الصدق ../.. الطُهر , , صُبــح شُكراً لِـ حروفكِ مدد السماء وأكثر . . |
. . الزيف ،، ألا سحق الله المصادفة العمياء التي ألقت به في سبيلي ،، وأود أن تنسحق مع تلك المُصادفه ,, أقنعتهم ,, التي ترسم بِـ داخلنا الألم بِـ أسوأ ../.. أقسى صوره بعد أن كان يحملها أجمل ../.. أطهر الخلق في أعيننا مراره حارِقه ../.. خانقه يترُكها هؤلاء بِـ داخلنا بعد أن نكتشف حقيقة زيفهُم , , عبدالله الدوسري أبعدهم ,, اللـه ,, عن قلوبنا وأبعدنا ,, عنهُم ,, , , شُكراً لِـ وهج حضورك . . |
. . ياسمينـه ../.. خنجر ياللــه كم هو شاسِعٌ الفرق بين الأثنين وكم هو دامي ../.. مؤلم هذا المشهد , , كانـ الله في عون الجميع , , عبدالعزيز رشيد أسمى ../.. أجمل شُكر يليق بكـ لِـ وجودكـ . . |
سيبقى لهذه الحكاية رونقها مع الايام ..
تقتات من أفواههم ملامح لها .. ومن ألوانهم سبباً لأن نعيدها على أسماعنا .... مراراً . . . مزيفون .. على وشك الخوف . شكراً لقلبك هذه الرائعة . |
الساعة الآن 02:24 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.