خاتمة النص .. أذهلتني .. توقفت عندها وجعلتني أتأمل ما قبلها ..
قد تشرق يوما بحياتي ..

بعدما استطعت أن تقنعيني .. بأن هذا الحلم حقيقة وأنك تعيشيه ..
فقلت ..
بل إنّ الدنيا بما فيها
من دونك فقدت معناها
لم تعد البسمة تصحبني
والفرحة باتتْ تجهلني

هنا منحت نفسي فرصة تفسير الكلمات على أنها واقع يحيا ..
حتى جاءت الخاتمة ..

سررت بالقراءة لك .. فشكرا لك .. أن منحتني متعة القراءة هنا ..
ألف تحية وتقدير

،
وفي مدى ( ما زلتَ ) مدينةُ الحنين!

قديرتي / بنت المها ،
ترانيمٌ الشَّوق عزفتِها بالوتين!
تقديري وودي .. :34:

ودمتٍ لقلبي يا غالية حضوراً يمنحني السعادة

جورية أنتِ في القلب يا حبيبتي:34:

حين تقتات الروح أنفاسها حلماً..
وتصيغ أحداثه واقعا به اللحظات تحيا
ينفلت ما اودعته المآقي من حكايا ذات وجد فيصبح الحلم واقعاً ينتظر

لعلّه عزاء...
لعلّه ارتواء...في واقع يهوى الجفاف

شكرا ألف استاذي حضورك وتعقيبك ودهشتك ضياءً لبوحي وروحي

شكراً عظيمة تليق بمثلك

أيتها النوف الغالية أخيتي ومن احترم

ما انطقته الروح حرفاً لا بد ان يلامس الشغاف منّا صدقها

لك الودّ وحفنة عطر يا حبيبة

أخي زيدون ما كانت رقّة إلّا بقدر ما أسكنتها ذائقتك

شكراً تليق بكل حضور لك أعتز به