![]() |
مهرب حكيم بين مزالق الأبجدية,وسير بين مفترق الطرقات,وحواف القصائد.. أفعي,, لو لم تخاطب بها سيدة ,لأفرغنا –بنصك- جذور العلائق من محاولات ترتيقها في الأزمنة المتأخرة تماشيا مع النزوع نحو التضاد الصريح لعادات الإنسان في نزوعه نحو توصيف الجماعة وفق معايير مفهومة بالضرورة... أفعي,,, لحظة نزاع في الأمكنة الوسطي بين صراع النوايا والحقائق قبل أن تحاج مفرداتك الآسرة في تبرير تلك المسوغات بما لا يدعو لاستنهاض معني الأنوية وإن بدت المفردات حاسمة.... تبيان لأوجه غائرة في عمق ما يتبادر إلي الذهن وبين ما تخفيه الحقيقة بين ثناياها وإن شعّ بجلدها الوميض ... تلك التداعيات الكثيفة تعود بالحرف إلي مخدعه لا خداعه وتوقظ ثبات انتباهته فتلوح للعيان فرائس مطوية بخاصرة ضيقة,وأخريات يجدّن رتق الثوب باتقان عجيب.. أ:فؤاد: النص يعيد ترتيب الأولويات بين مظهر الأشياء وجوهرها وإن إرتدي ثوب نداء السيدات.. تقديري لقلمك الباذخ.. |
اقتباس:
الشَّاعرة القديرة / بنت المها.. شرفني حضوركِ الكبير، كأنتِ، وأسعدتني القراءة الشّاعرة. كوني بالقرب يا مليكة. ودٌّ يليق. |
اقتباس:
الشَّاعر القدير / عثمان الحاج.. شرفني حضوركَ الكبير، كأنتَ وأسعدتني القراءة الشّاعرة. كن بالقرب أستاذي القدير ودٌّ يليق. |
حروف نابضة
دمت بخير |
الرَّائعة / سارا.. شكرًا لعطر حضورك رحاب الأفعى. عطر الودِّ. |
حتَّى فِي سَمِّها تِريَاق ! وفِي كَيدِهَا دلالٌ رَقرَاق ! رائِعة شدَّتنِي أن أقرأهَا وأترُكُ بَصمتِي ودَهشتِي مَع فَائِقِ العِطر http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
اقتباس:
بريقُ المنايا بلحظِ الطَّرفِ عذابْ!، وكأسُ الفرائسِ من الثَّغرِ رضابْ!. بلقيس يا مليكة الحرف.. عَطِرَة هي، كما الورد، والشَّوك!.. رهيفة هي، كمرايا الماءِ، وحتفُ الغرقْ. للهِ نحن! :) حفنة تحايا، وملء الكون ودٌّ. |
الساعة الآن 04:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.