![]() |
اقتباس:
. . الذِكْرَيَاتْ وَ إرتِبَاطُا الوثِيق بـِ الحُزْنْ يُجْبِرُنَا عَلَى الصَمتْ والمُضِيّ المُتْعَة فِي حُضُوركـ يَ رَقِيقَة .. مودَتِي .." |
تعمدت هنا الشاعرة مد الخاطرة بإسلوب المخاطبة للصغيرة
مع تقديم النصح والحكمة والإرشاد فالحكمة قول ناتج عن تجربة وخبرة ودراية بالأمور ومجرياتها فالحكمة لها الأثر البالغ في النفوس، اقتباس:
|
اقتباس:
. . مِدَادُ عِطْر يَغْشَى رُوحَكـ عَلَى هَذَا الحُضُور الأنِيقْ .. مَودَتِي .." |
نص
جميل وثري إبتسام وللبسمه رونق وحضورك أحمل أبتسام |
صغيرتك المشجونة
تحلق في فضاء من الحزن كاد يفتك بها،، لولا تدارك الهتاف اليقين أنها ستعبر الحدود وترقص طربا علي أوقاتها السعيدة القادمة،وتلك حكمة النص في كسر حاجز الحزن بلغة متفائلة.. ما حملته مفرداتك الآسرة ينوء بحمله الصغار الذين لا تسعفهم مواقيتهم القريبة لشكوي الأزمنة والذكريات،مما يشئ بشجن من نوع آخر،، كما أن مفتتح النص جاء بصورة الصغيرة التي يختزلها القارئ في خطواته اللاحقة بما يربك بعض توقعاته،، تلك رؤية خاصة لا تقدح في جمال وروعة النص فائق تقديري |
اقتباس:
. . إطلالَةٌ تُشْبِهُ السَمَاءَ بِـ صَفَائِهَا مُمْتَنَةٌ أنَا لـِ حضُورِكـ يَ جَمِيلَة .. مَودَتِي .." |
اقتباس:
" . . وَنَصِيحَتكـ مَحَل إهْتِمَامْ وَأنَا أحَتاجْ لِـ مَنْ يُوجْهنِي فََـ لَسْتُ أعْتَبِرُ نَفْسِي إلا مُبْتَدِئَة تَحْتَأجُ مَنْ يدُلَها الطَرِيق بُورِكْتِي عَزِيزَتِي عَلَى تَواجدكـِ العَذْب الذِي أضَافَ لِـ النَصْ جَمالِيَة وحُسْنْ .. مَودَتِي .." |
اقتباس:
" . . أخْجَلتِنِي يَا رَاقِيَة لَسْتُ شَاعِرَة وَلا أجْرُء أن أكُون فَـ أنا مُجَرَد هَاوِيَة لِـ الأدَبْ سَلِمْتِ عَزِيزَتِي عَلَى هَكَذَا عُبُورْ رَقِيقْ .. مَودَتِي .." |
الساعة الآن 12:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.