![]() |
الأستاذة بلقيس الرشيدي
حضورك هنا لم يملأ هذا المدى بالأسئلة بالرووووعة شكرا لك |
_ على شاطئيك
امتداد السؤال شهيق الحروف زفير النغم عِندما تَكون العَين " شاطئ" يكون الإبحار " عشقاً" مِن أجمل الرَحلات قَد لاتنتهي بـ " إمتداد سؤال " وَ لا يصفَّها " شهيق حرف " وَ لكن حَتماً سُينصفها بَعض " أنغم " وَ تنهيدة عِميقة ! _ الجَمال هُو أن تَقرأ وَ تعُيد القرِأءة وَ تَغرق فِي أدق تَفاصيل الحديث ! _ أبدعَت أيها " المُظِل" المُظِل الهَادي ! سَوسَنةْ لِـ عَيناك ، وَ بَالون إنقاذٍ إيضاً ! نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة الأستاذة تلاهيف العمري مرت من هنا توقفت قليلا حملت سوسنة وبالون انقاذ كل الشكر وباقات الورد |
على شاطئه يبقى الكثير ويبتلع البحر الكثير ويقذف بما لا يريد
وهنا كان شاطئ الشاعر محتشد بالكثير من الزفرات والأماني التي لا تكف عن السؤال عن ولادتها ...وهنا كان الشاطئ يمثل نبضا لا ينفصل عن أوردة في الفكر تتسامر ..... |
للبحر في بوحك سمو، ولنا مع حرفك أنفاس موج يتهادى..
شكرا تليق بك ياعاشق البحر... تحياتي |
علي شاطئيك،
معني يسقط كل أوجه الغياب بإحاطة مجريات القصيدة علي تفاضيل حضورها كإحاطة السوار بالمعصم،، لذا يبدو احتشاد الحنين علي تلك الشواطئ تأطير مكتمل كمال من يحيط بعاطفته من الجهات الأربع، كل التقدير استاذي عبده |
قارورة من ابداع شهى
رائع عبده .. تحياتى و تقديرى مودتى |
الله الله يا عبده
اسلوب أكثر من رائع و صور بيانية جميلة و غنية سلمت اليراع الذي جاد بهذه اللوحة الجميلة تقديري |
كما عهدتك يا عبده ..
الصور الجميلة تترادف .. تتكتسي لون نفسك وتساؤلاتها وخيالاتها وأنت تلبسها للبحر وشاطئه .. هي فقط المقطع الأخير .. لم تتضح ملامحه في ذهني .. كأنك لم تمهد لهذه الصورة الأخيرة طوال النص فجاءت غريبة عنه .. أو قل هو جهلي بأدق معناها ( أقصد المقطع الأخير ) قد غيب عني الصورة .. ألف تحية وتقدير |
الساعة الآن 08:39 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.