![]() |
سَطوَةِ العِشْقِ يَتمَخضّ مِنْه الإعتِراف والقلبُ هُو من يتحدّث،، واللّحنُ يعزِف بِـ نبْضِ الهيَام صَوتٌ وجدَانِي غارِق فِي ملكُوت الحبِّ الطاهِر .. يُسبِّح بِـ دَقَاتِه و نبَاضَاتِه جعَل الله حيَاتُكِ جنّانٌ مِن الفرَح والسُرُور وألْهمكِ الخيَْر وأنواعِه الغَالِيَة رشَا عُرابِي همسَات و عزْفٌ أخذنَا لـ الجمَال المنفرِد أبدعْتِي بهذِه الأنشٌودة الوجدانِيَة ودِّي وعبِير ورْدِي |
رشا
أبجدية ساحرة لملمت لغتنا حتى لم تعد تغيب عنها الشمس أدهشني مدى الإحساس... و تلك السماء المفتوحة في وجدانك تمام وجودك تقمصه القلم... همس يحثو التمرد في وجه السكون و انفراجة تأججت لتسكن النور في أعيننا بإرادة تفوق قدرتنا على تجاوزك كنت كما أنت دائما ...... أنيقة مودة |
اقتباس:
أخي منذر إعتذاري يسبق ردي خجلا والله إذ أنني تجاوزتك بالردود دون قصد .. لله درك يا طيب إذ أن بوحي إنعكس في ذائقتكم إعجابا إستنبت في روحي غبطة شكراً لك ما اتسع الفضاء |
اقتباس:
يا أخية القلب والروح تصحبين الرقّة أينما حللتِ ولا تخذلك قط يا شفيفة الروح تسعدينني قرباً وقراءةً يا جليلة وتسكبين في القلب حفنةً من الفرح لا يزول أثرها سلم قلبك ودام قربك يا قريبة من الروح محبتي وعاطر الورد |
اقتباس:
شكراً لك ما امتدت الأنفاس يا أخي |
اقتباس:
لِقِراءَتِك في نفسي قدراً كبيراً من السعادة كَتِلميذٍ يفرح بإشادَةِ أستاذه تُتَرجِمُ اللّحظة الآنية من صِياغة الأبجدية بِما يَتعلّق بِأعقاب النص لِيَكون كأنّه عِقداً عُلّقَ في جيد حرفه.. لك ينسابُ الشكرُ عفواً وغدقاً يا أخي الطيّب |
حين أكتبك ..
أدرك أنك مركز كل أبجديتي.. وأنك آخر حرف في حكايتي .. وأني بك أمتلأت .. فدعني أمحوك .. لأسترد حريتي .. وأغسلني منك .. كالنهر أنتِ..!! |
اقتباس:
شُكراً لك ولِحضورٍ يملأُ مني الروح بَهجة امتناني العميق يا أخي وتحايا من عطر الجوري سُقياها |
الساعة الآن 06:58 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.