![]() |
كنت أتساءل وسط سياحتي في حدائق نصك. ،، عن السجعة التي تلزمين نصك بها ،،
ورغم أنك حرصت على تغييرها بحسب اختلاف موضوع المقطع ،، فجعلت لها نكهة غير نكهة الجرس الموسيقي لها ،، إلا أني أشعر لو تركت لنفسك العنان النثري لخرجت منك المعاني بشكل أعمق وأجمل ،، هو رأي من يتعكز على عجز حروفه ،، تحياتي وتقديري |
بوحك جميل و كلماتك تعزف ما بداخلها
اهديتينا حرف من جمال لك الشكر لتقدير مبدعتنا رشا أصيلةٌ... |
اقتباس:
فنكونُ بين غصّتين كلاهُما مرّْ ويبقى بينهما رجاءً لا قيد في عنقه .. من خلاله تنتفس بلقيس الحبيبة وأنتِ للأناقَة أجمل وأصدق مثالٍ يا أنيقةَ الحرف والحضور :icon20: |
هنا مساومة من نوع فريد
كأنك تقول للمقابل : خذ وخذ ! ترمي العقبات في طريق بوحك بذات اللحظة التي تهطل فيها من الأعلى غير مكترثة بأي عقبة تسكن البسيطة كأن بالقلم يفصح ويلجم يتوسل بكبرياء يعاتب ويحب بعنف يعزف سمفونية مشاعر فريدة لاتشبه إلا حروفك يارشا حين تسكبينها دون هوادة فارحميها وارحمينا ! |
ياه يا رشا ...كيف خلطت الدمع بالفرح بالشجن بأعذب اللحن؟
يا الله يا رشا! من أي الفراشات تسرقين الخفة؟ و أين خلايا النحل ..من أين هذا الشهد؟ أكثر من رائعة يا غالية ... لك الودّ و الورد و حدائق طهر ... |
اقتباس:
ودمت يا غالية بالقرب غماماً تمطر رقة سعيدة بك الروح أخيتي جنائن عطر |
اقتباس:
نازك الروح ... سعادة أنت روح أخيتك ، أجدله ردك بدموع أي سخاء تدثريني به يا مرآة نفسي ؟!.. حفظك الله لقلب يحبك أخيتي |
فلتبتعد كلمة أطلقها السكون إلى آهات وحنين صالت وجالت في ميراث الأوقات والأنين ألا بعداً لهذا الوجع ألا بعداً لمتضع الوهن أي كان هوَ وأي كان منه السبيل ---- الأخت الفاضلة والشاعرة المتألقة أ. رشا العرابي أخرجت فضاء واسعاً من لوم وعتب وحرقة تأبى أن تبقى في مخدعها صمتا، فتكونت أثراً مبددا الوجل بوركت وتقبلي كل تقديري واحترامي |
الساعة الآن 07:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.