|
يبدو أني تأخّرتُ كثيراً، وأنتم أحبّة الأبعاد سبّاقون لكل ما يندرِجُ تحت مسمى عطاء و وفاء !فلله أنتم، رفقةٌ وقلوب بيضاء لا نظير لها
أغبطني زهواً لكوني فرداً في هذه الكوكبة الفريدة ، التي اندثرت في عالم المنتديات بل النتّ بأسره ! والأستاذ محمد البلوي، رمز وأيقونة بذل وعطاء، بل هو نهرٌ فيّاض بشتى صنوف الفائدة والمنفعة، فالله اسأل وأرجو أن يهبه العافية والسعادة . وتلك المبادرة من لدنهُ جعلتني أُعيد رؤيتي ونظرتي في الحياة، فلم يزل شريان الخير والمحبة الصافية نابضاً هُنا ! وشقيقة الروح ومرآتي، الرشا... تعجز لغتي وتتقازم مفرداتي في وصفها وأعجز عن إحصاء محاسنها، فهي الحُسنُ في كل شيء والكمالُ مِنْ كل شيء وهبها ربي من أسرار غيبه، وأسبغ عليها موفور الصحة والعافية ولا حرمني رفقتها وأُنسها وحديثها وثرثرتها (: المحببة إلى نفسي عميق محبتي التي تعلمين وخالص الدعاء |
اقتباس:
تَخطفينَ جُلَّ الجمال وتُخفينه في سُطورك بائِنٌ هو ولا يتوارى كَـ حفنة ضور تفقأ عين الظلماء لِـ تُبصر هِبَةٌ من ربّ الكون أنتِ وقلبك الكبير يُنافس الكون اتّساعا حبيبتي ، تملئينَ روحي بالياسَمين فكيفَ لا أحبك أكثر قُبُلاتي |
اقتباس:
لِحُضورِك لُغةٌ أخرى تَجعَلُني ممتَلئة بِـ كلّي لَكَ امتِنان كثيرَةٌ أنا بِمثلِ قلوبِكم أيّها النبيل شُكراً من القلب تستوفي نِصابَ الصّدق والوُدّ |
الرشا
هي كل معنى للجمال والمحبة والتواضع والعطاء عرفتها من قبل أبعاد ومن حبها للمكان أتيت ما عرفت قلبا أبيض من قلبها عطاؤها لا يمل ولا ينفذ أحبها كثيرا ومهما قلت لن أستطيع التعبير شكرا لك استاذ محمد البلوي سأعود هنا كثيرا جدا بقدر محبتي لك رشا |
اقتباس:
أستاذي النبيل عبدالإله المالك ولك سابقة في السخاء لم تعجز أياديها أن تبقى موصولة بالعطاء حتى اللحظة وفيما هو آت، باعتبار ما يؤمن به يقيني شكراً لك يا طيب بامتداد الضوء |
اقتباس:
يا بصمة الود الجميل وأضمومة من الورد العاطر أوليس ما تثنين علي هو ذاته ما تفعلين ذاك ديدن الأبعاديين ولست إلا جزء من كل من محيط سخي العطاء فيه تعلمت ولا زلت حفنة من عطر تملأ كفي بك ذات حضور وأستنشقها حتى حين محبتي وأضاميم دعاء |
لَم تترُك لَنا لُغةً ولا حَرفًا ولا تعبِيرًا أو تفصِيلًا وشُعًورًا إلا زيَّنتهُ يامُحمد بأرواحنا وقلُوبنا
وبَهرجتهُ بأجمل صُورة تعبِيريَّة كَي تصِل لروح الرشَا السَاميَة والَّتِي يعجزُ القَلب عن إيفائِها وإحتضَانهَا ! سَأستمعُ لوَقعِ قلمِها وأستلذُّ بكُل هَذَا الحُب الكبِير والوُد الوفِير لها ومنها ومَعها . حماكَ الله يامُحمد وأسعد الله رُوح الرشَا وقلبها . http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
سـ اعود حتماً :34:
|
| الساعة الآن 07:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.