![]() |
متوهجة كالاعياد!!
اقتباس:
كَأَنْ أَكُوْنَ أَنَايَ وَنَّايُ حَرْفٌ مَلْحُوْنٌ تَبَسَّمَ لَوْحَةً بُسْتَانِيَّةً طُيِّبَ وِدّ مَلْمَحهَا عِطْرَاً سَلْسَبِيْلِيَّاً أَنَّى أُبْصِرَ مُزْدَهِرَاً كَمَا رِمْش اَلرَّسَّآمُ.. مُحَيَّاً بِـ ذَاتكِ دَوْمَاً فَأَنْبِتِ أَيَّانَ تَمَاثَلَ مِزَاجَ أَدَبُكِ اَلثَّرِيّ زَنْجَبِيْلاً جَمِيْلاً... ذُوْ مَعَانٍ نَقِيَّةٍ وَمُتَزَنْبِقَةٌ تَأْتِ عَنْ تِيْنٍ وَاعٍ يَتَخَلَّقُ أَمَامَ مَرْأَىَ اَلْعَيْنِ.. ... إِلَى اَلتَّزَخْرُفِ سُمُوْقَاً يُسْتَافُ أَحْرُفَاً فَخْمَةً أَلاَ تَقَبَّلِ -مُهْجَةُ اَلْسُّحُبِ كُلَّ شَيْءٍ.. لِلأَمَامِ "يستاهلك" سلامٌ وَدٌّ تَقْدِيْرٌ لأَنْتِ. |
كَمَا هُوَ مَعْرُوْفٌ لَدَى عَامَّة النَّاسْ حُرِيَّة اَلْحُبِّ تَحْتَاجُ إِلَى جِنْسَيْنِ مُخْتَلِفَيْنِ يَنْسَجِمَانِ إِلَى بَعْضِهِمِا لاَ أَنْ تُتَاح لَهُمَا -اَلْحُرِّيَّة- فَتَكُوْنُ اَلنَّتِيْجَةَ لَيْسَ كَمَا يُؤَمَّلْ أَنْ تَكُوْنَ عَلَيْهَا. قِيْلَ تُحْدَثُ عَمَلِيَّةٌ يُبْحِرُ فِيْ مَوْجِهَا غَيْمٌ يُبْصِرَ وَيَرَى عَبْرَ ضَبَابِيَّتِهِ -مِنْ خَلْفِ مِتْرَاسٍ- مُمَارَسِةِ حُرِّيَّةِ حُبٍّ تَسْتَحِقُّ إِطْلاَقَ اَلْمُسَّمَّى إِيَّاهُ عَلَيْهَا. |
علي أبو طالب ... سأكتفي برسم الدهشة على محياي ... ربما أختصر الكثير من الكلام .... مودتي .. |
عزيزي على سافر حبيبي لصدر الافق وعانق ضياء الشفق وانا ساكون معك انا قلبك النابض انا شوقك الغامض أقاسمك حتى انفاسك واشاركك بحواسك فنحن اصبحنا روحا" واحده بجسدين قلبا" واحدا" لا....قلبين فنحن ذابت ارواحنا ببعض ونبتت قلوبنا بأرض ومهما تجمدت جبالنا وزادت ثلوجنا وتجمدت محيطاتنا لابد من ..ذوبان الجليد ونعود بحبنا من جديد. مليـ نبض القلوب ـسا |
"رائعي" علــــــــــــي .. سأقرأ بصمت حد الثمالا .. كن قريب و واصل .. جنائن الجوري حتى تكمل الهذيان .. دمت بود .. أختك.. إبتسامة جرح .. |
اقتباس:
أَهْلاً.. أَهْلاً بِكِ هُنَا..، وَدَوْمَاً أَنْتِ "رائِعَة" اَلْحُضُوْرِ أَيْنَمَا أَزْهَرْتِ. شُكْرَاً مُتَوَرِّدَة.. لِدَعْمِكِ اَلْحَرْفِيّ الدَّائِمْ لِـ"رَائِعِك" اَلْأَقَلُّ رَوْعَةً مِنْ جُوْرِيَّاتِ اَلْجَنَائِنِ اَلَّتِيْ أَهْدَيْتِنِيْهَا. إِلَيْكِ.. تَقْدِيْرِي أَصْفَاهُ كَذَلِكَ.. احْتِرَامِيْ أَغْزَرُهْ. |
اقتباس:
مَلِيَّاً مَا نَحْتَاج إِلَى أَنْ نَكْسِرَ اَلرُّوتِيْن اَلْمُمِلّ وَالسَّائد المُبجّلْ!.. أَنْ نَنْطَلِقْ مِنْ ضِيْقِ وَاقِعِنَا مُحَلِّقِيْنَ صَوْبَ عَالَمٍ أَرْحَبْ.. أََنْ نُبِدِّلَ مِنْ حَالَنا اَلْمُتَعَكِّرْ اَلْمُحْزِنْ إِلَى الأَحْسَنْ اَلْمُبْهِجْ.. أَنْ نُحِبَّ فِيْ زَمَنِ اَلْكَرَاهِيَةْ.. أَنْ نُعَبّرَ عَنَّا بِمُنْتَهَى اَلْحُرِّيَّة وَالتَّعْبِيْرُ حَيَاةٌ أُخْرَى.. أَنْ نُفْسِحَ اَلْمَجَالْ لِجمالِ الرُّوحِ فِيْ اَلتَّجَوّلْ بِسَفِيْنَةٍ طَيِّبةٍ لاَ تَخْتَزِلْ إِنَّمَا تَغْزِلْ لَهَا مَخْرَجَا!..عُذْرَاً، إِنْ أَطَلْتُ وَعُذْرَاً لِأَنّيْ أَجِدُ صُعُوْبَةً فِيْ الإِحَاطَةِ بمَعْنَى الْحُرِّيَّة الرَّحب وأعْمق حتّى الإلْقاء بِخُلاصتهِ فَوْقَ الطَّرِيْقْ المُنَارْ. سَرَّنِيْ حُرْفُكِ هُنَا وَأُسَرّ بِكِ إنْ عُدْتِ أَكْثَرْ تَقْدِيْرِيْ وَوَدّ. |
الساعة الآن 04:38 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.