منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (http://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد الهدوء (http://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=4)
-   -   اوراق الذكريات (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=37904)

يوسف الذيابي 01-05-2018 09:32 PM

..


وما الحب الا للطريق
وذكرهم ( فالكل فاني ) ولا يبقى احد
نوفي زماناً وبعد شعري وحسي مع حنيني ياحبيبي الكل منا سيختفى
رغماً عن انفي وانفك نختفي ؟! هذي الحياة
وقوفاً وارتحال كلاً يسير مسيراً والعمر ليس قهراً اغلبه
لكن نصيباً وشيئاً قديماً وشيئاً بأمر مولانا مقدراً !؟
؟
.

يوسف الذيابي 01-05-2018 11:33 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف الذيابي (المشاركة 1035037)
..


وما الحب الا للطريق
وذكرهم ( فالكل فاني ) ولا يبقى احد
نوفي زماناً وبعد شعري وحسي مع حنيني ياحبيبي الكل منا سيختفى
رغماً عن انفي وانفك نختفي ؟! هذي الحياة
وقوفاً وارتحال كلاً يسير مسيراً والعمر ليس قهراً اغلبه
لكن نصيباً وشيئاً قديماً وشيئاً بأمر مولانا مقدراً !؟
؟
.



‏ومالحب الا الطريق و ذكرهم "فالكل فاني
‏ولايبقى احد نوفي زماناً ثم نمضي ونختفي الكل منا خلف حنينه تخطو خطاه مقيداً ..رغم ..الوعود اللي قطعنا وانفها! هذي الحياة وقوفاً وارتحال كلاً يسير مسيراً والعمر ليس قهراً اغلبه لكن نصيباً علينا مقسماً والامر للمولى
‏مقدراً!؟
‏بواسطة :
‏قلم رصاص🤗

يوسف الذيابي 05-20-2018 03:00 AM

.
.

‏يأجمل صباحاتي القديمه
‏دنياي .. من دونك حزينّه

يوسف الذيابي 05-20-2018 03:10 AM

.
.

‏تمتع بقرآت حرفي
الذي كتبته فيك وكن فرحاً بما اقوله لك عندما آغرد عنك
فأنا اخشى ان تحرمك الايام كل ذلك .. ويكون" الغياب "
غياباً ابدي!

يوسف الذيابي 07-31-2019 11:05 PM

بين ∫ فنجان القهوة والصمت حديث ذاتي⌡
 
،
،

فِي ذَلِكَ الرُّكْنِ الْهَادَئ ..


فِي الزاويه المنعزله اجد نَفْسِيٌّ.
بَيْنَ فِنْجَانِ القهوه وَالصَّمْتَ حَديثُ ذَاتِيُّ,,

بُكَاءً
و
اِنْهِيَارٌ..
رُجُوعٌ..وَتَرْتِيبٌ, للاسطرر والبووح
بَوَاسِطَةَ
الْقَلَمِ


بَعْدَ هَجَرَانِي لَهُ..
عُذْرَا ياقلم,, فَا انا اهررب مِنْكَ
وَلَا اجد نَفِّسِي الًا بَيْنَ احضانك,,


بداية,,
لَازَالَ فِنْجَانَ الْقَهْوَةِ سَاخِنٌ وَالدُّخَانُ يملئ سَمَاءَ مَكَانِي..
اُنْتُ يَا هَذَا لَمَّا اُنْتُ هُنَا واي ريااح عصقت بِكَ لِهَذَا الشَّاطِئِ,,


لَا اجابه سِوَى
صَمْتٌ,,



مُخَاطِبَهُ لِلَحَيَاهُ..
دَعِينِي اِلْتَقَطَ انفاسي..
كَمْ تَعِبَتْ يَدَاي فِي نَفَضِ الْغُبَارِ الْمُتَرَاكِمِ,, اِمْهَلِينِي لِتَنْظِيفِ الْمَكَانِ..
فَهُوَ مُزْدَحِمٌ فِي الْجَرَّاحِ وَالْعَوَاطِفِ اليائسه,, فَا الزَّوَايَا مُظْلِمَهُ..
وَالطَّرِيقُ طَوِيلَ


حَبيبَتَي, تَفَضُّلِيٌّ بِالْجُلُوسِ فَوْقَ عَرْشِ احروفي..
فَا انا قَدْ نَسِيَتِ الْكَلَاَمُ..
وَطَرِيقَةُ التَّحَدُّثِ بِسَبَبِ اِنْعِزَالِي
وَتَرْدِيدِ اِسْمِكَ,,


مُنْحَنًى.
لَا زَالَ الشَّارِعُ يَعَجُّ بِضَجِيجِ النَّاسِ..
وَهَا انا وَحَدِّيٌّ.. فِي احدى المقاهي..
امام الكيبورد..وَالْاِنْتِظَارُ..هَلْ سِتَّاتُي..
رُبَّمَا..




مُخَاطِبُهُ لِلَزِمْنَ..
هَلْ تَبْقَى لِي شَيُّ جَمِيلُ..
للاسف لَازَالَ في اِنْتِظَارَ الاجابة


نهاية..
خُرُوجٌ مِنَ الْمَقْهَى
وَتَرْكِ فِنْجَانِ القهوة بَارِدًا لَمْ يُشْرِبْ..

،،

يوسف الذيابي 07-31-2019 11:46 PM

ارث قديم || لا يعني احداً هنا ابداً ( غيري
 
،
،
مَضَى مِنْ الْعُمْرِ الشّي الكثيرر . .
رُبَّمَا لَمْ يَبْقَى سِوَى الْمُنْعَطِف الْأَخِير . .

فِي كُلِّ زَاوِيَةٍ اقبع بِهَا ارسم وردهـ وَقَلْب حَرْف وَحَرْف
وَالْحَبْر دَمٌ . . . . . . . .
اِقْتَعَد الرَّصِيف كُلِّ حِينٍ وَانْظُر إلَيّ المارون مِنْ أَمَامِي . .
مِنْهُمْ مَنْ يَبْتَسِم وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْظُرُ إلَيَّ سَاعَتِه والاغلبيه يَتَحَدَّثُون بـ الْهَاتِف . .
تَمارَس النَّاس حَيَاتِهَا
وَأَنَا
فِي الْعَيْنِ دَمْعُه . .


أُحَاوِل ،
أَن أهْرَب مِن الزَّوَايَا لَا أُعْطِي الْأَقْدَار فرصتها بـ النزولي عَلَى
فـ أَفْشَل . .


اعْتَذَر لـ نَفْسِي
عَنْ كُلِّ لَحْظَةٍ اهدرتها فِي عزلتي .
أَحَبّ عَتَمَة اللَّيْل واضواء الشُّمُوع . . اكرهـ الصَّبَّاح
وَطُلُوعِ الشَّمْسِ . . يسجني النَّهَار وَيُطْلَق اللَّيْل سراحي . . .
افتقدني فِي الثَّانِيَةِ أَلْفٌ مرهـ

جَلّ وَقْتَي يَمْضِي بـ الْبَحْث عَنِّي . . . . . . . . ! !


الْتَحَف مابقي مِن جِلْدِي وَأَخْشَى الْبَرْد .
انْتَزَع غَطَّى وَجْهِي وَأَخَافُ أَنْ يَرَانِي أَحَدٌ
أَعِيش الوحدهـ بِكُلّ طقوسها . .


إِقْرَاءِ كِتَابِ افكاري واختبر نَفْسِي لـ وَحْدِي وَأَنْجَح . .
لـ اتذوق طَعْمٌ لَذَّة النَّجَاح . وَأَحْرَم نَفْسِي أَلَم الرّسُوب
لـ أَوَّل مرهـ . . . . . .


هذي هي حَيَاتِي وَهَذَا هُوَ الْحَالُ , , ,
لَوْن الْحُزْن شَعْرَ رَأْسِي بَيَاضًا .
وَفَقَدَت طَرِيقَة الْعَوْدَة !


اشْتَكَت ارصفت الشَّوَارِع مِنِّي فَكُلّ يَوْم اترقب مجيئكـ
وادقق فِي وجوهـ البشرر عَلَنِي المحكـ بَيْنَهُم . .

كُلِّيٌّ شَوْقٌ
وَكُلِّيّ حُنَيْن

كُلّ اشيائي الَّتِي تَذْكُرُنِي بكـ وَكُلّ مابي مُتَلَهِّفٌ لكـ ولـ رايتكـ . . . . . . . .


رَغِم ،
هَذَا مأكد لَن تَعْرِفُنِي إنْ حَدَثَ وَالْتَقَت بِنَا الصّدِف . .
سـ تمرر وَأَنَا أَمْرِر كـ غَيْرُنَا مِنْ العابرون فِي زَحَمَه شَوَارِعَ الْمَدِينَةِ . . .
واسفي عَلَى نَفْسِي فـ مَلامِح وُجُوهَنَا قَد اِخْتَفَت وَقِوَام الْجِسْم عَظْم نَحْل وَالْتَصَق . . .
بَقَايَا جَسَد وَأُعِين مِنْ الْبُكَاءِ اشْتَكَت . . .
شفاهه لَا تبتسم وَقَلْبًا جَفّ دَمُه . . . . . . . . . .

بَعْدَ كُلِّ هَذَا الْعَنَا . . .
لَا تنصدم هَكَذَا قَدْ أَصْبَحَ أَنَا . . . . . . ! !
.
.
لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ أَنَّ وجودكـ كَان يشعرر النَّفْس بـ الطمئنينه . .
وَيُخْرَس كُلّ السنت الأَحْزَان فِي دَاخِلِيّ فَلَا تَفَلُّحٌ فِي ايذائي عِنْد حضوركـ .
بقربكـ كَانَتْ كُلُّ الْأَشْيَاءِ لَهَا طَعْمٌ وَلَوْنٍ مُخْتَلِفَةٍ لَا شَيّ يُشْبِهُهَا
سواكـ أَنْت

لَكِن
منذو أَن اِخْتَفَيْت . طَرِيقِي بَيْنَ لَحْظَةٍ وَأُخْرَى يَطُول
وبعضي يَضِيع بداخلي وَالْبَعْض الاخرر لَا عِلْمَ لِي بِهِ !
لَا وَجْهَه أَمْضِي إلَيْهَا فَكُلّ الدُّرُوب اقفلت بِوَجْهِي
لَا أَعْرِفُ كَيْف أَعُود لـ نَفْسِي مِنْ جَدِيدٍ ؟ ؟


رحيلكـ
قَبْلَ أَنْ يَرْحَلَ بكـ فَتْح بِوَجْهِي
كُلِّ الْأَبْوَابِ السَّيِّئَة وَتَرَكَنِي وَحِيدٌ . .
.
.
. .

يوسف الذيابي 08-01-2019 12:37 AM

يا أنت من اجلك ربما !! ثرثره !!
 
.
.
بِدُون مُقَدِّمَات اقْرَأ وَأَنْت سَاكِتٌ لَكِن بِدِقَّة وَفِكْر بِك دُونَ أَنْ تَفَكَّر بِي
يَا أَنْت يـ مِن أَتَيْت لـ تقراني قَبْلَ أَنْ تَبْدَأَ : اذْهَب هُنَاكَ فِي الرُّكْنِ المنعزل مِنْك وَالْقَدِيم الْخَالِي مِنْ كُلِّ شَيِّ عَدَا أَنْت وصمتك الْمُعْتَق بهدووء الْأَمْوَات ! وَمِنْ ثَمَّ اجْلِسْ وَفِكْر بِك لوحدك تَعَمَّق بِنَفْسِك وَأَسْعَى لـ كَسْبُهَا . قَبْلَ أَنْ
  1. يسرقك
أحَدِ الْمَارَّةِ مِنْك ويرحل بِك عَنْك إلَيّ الْأَبَد !
فِكْر بـ الْحُفَّاظ عَلَيْك مِنْهُم أَوَّلَا وَمَنْ ثَمَّ مِنْك !
أَبْقَى بَعِيدٌ عَنْ أَرْوَاح بَعْض الْبَشَر كُنّ هُنَا بـ اعماقك وَحْدَكَ لَا أَحَدَ مَعَكَ غَيْرِك !
ثُمَّ اُنْظُرْ قَلِيلًا إلَيّ وَاعْلَمْ أَنَّ كُلَّ لَحْظَةٍ تففكر بِهَا مِنْ أَجَلِك قَد
  1. تَعُود
عَلَيْك بـ الْفَائِدَةِ الَّتِي لَا أَحَدَ يَعْرِفُهَا وَلَا أَحَدٌ يَرَاهَا سِوَاك !
لِذَا حَاوَل :
أَنْ تَبْحَثَ عَنْكَ فِي ذَاتِكَ وَغَضّ النَّظَرِ عَنْ ماقد تَجِدْ بِك مِنْ أَشْيَاءَ
بَعْثَرَت عَبَثًا مِنْك ذَات مَاضِي . . اُتْرُكْهَا أَو سَوّ كنك ماشفتها _^
وَلَا تَلَقِّي لَهَا الْبَال لِأَنَّهَا فِي الْحَقِيقَةِ لَيْسَ مُهِمَّةٌ وَلَوْ كَانَتْ لِمَا اهملتها
رُبَّمَا أَنَّهُ كَانَتْ تعنيك فِي مَكَانِنَا مُعَيَّن وزمننا مُعَيَّنٍ وَ وَقْتٍ مُعَيَّنٍ
فِي ماضيك الَّذِي لاوجود لَهُ الْآنَ مَعَك إنْ أَرَدْت الْعَوْدَة فـ الررحله طَوِيلَة وَلَن تَعُود بِك مُجَدَّد فَهِي كـ الْأَيَّام تَمْضِي وَلَا تَعُودُ . .
وَمَعَ هَذَا لَن تَجْلِب لَك سِوَى فَتْح أَبْوَاب الذِّكْرَيَات المتعبه والموجعه أَيَظُنّ قَد تؤذيك رُبَّمَا !
لَا تَتَطَرَّق لِلْمَاضِي بتـاعكـ عَلَى قَوْلِ إخْوَانًا الْمِصْرِيِّين _^
وَلَا تُحَاوِل إقْنَاعٌ نَفْسَك فِي الْجُلُوسِ مَعَهُ وَأَعَادَت تَرْتِيبُه وصياغته مِنْ جَدِيدٍ
فـ النَّظَر إلَيّ الْمَاضِي لَيْسَ سِوَى مُحَاوَلَة لـ النِّيل مِنْك دُونَ أَنْ تَعِي !
بَلْ اُتْرُكْ الْحُنَيْن وَأَمْسَح مِن اعماقكـ وجوهـ العابرين
وانزغ مِن ذاكرتك صُوَر الراحلين
وَلَا تَرَسَّم عَلَى جِدَارِ الْمَوْت رَجُلٌ يَنْتَظِرُهُم مَنْ عَلَى فَوْق الرَّصِيف بَل أَسْتَفِيق
وَأَرْمِي بِكُلّ شَيّ كَان بكـ أَوْ كُنْت تَحْمِلُه بِوَجْه السِّنِين ماعدا أَنْت . . وَقَلْبُك . . وَالْأَنِين
وَلَا تَنْظُرْ لـ غَيْر الشّي الْقَادِم إلَيْك وَالْجَدِيد
تَغَيَّرَ وَلَوْ مَرَّةً لَا تَكُونُ وَقْتًا قَصِيرٌ جَرَّب نَفْسِك وَلَا تَكُنْ مَعَ هوامشك عَلَى الرَّفِّ الْقَدِيم
كُنّ شَيّ غَرِيبٌ كُنَّ بِلَا ظِلّ كُنَّ بِلَا أَثَرُه وَبِلَا هُم ! وَلَكِن احْذَرْ أَنْ تَكُنْ بِلَا أَنْت !
ثُمّ ارسم فِي وَجْهِك كُلّ الابتسامات الْمَمْزُوجَة بعبق أَمَل التفاءل واشرااقة كُلَّ يَوْمٍ صَبَاحًا
جَدِيد يَعْرِفُك وَلَا يُعْرَفُ الْحُنَيْن خَالِيًا مِنْ كُلِّ التَّفَاصِيل وَلَا يَحْمِلُ مَعَهُ سِوَى الشَّمْس وَنَفْسِه وَالتَّوْقِيت . .
بَعْدَ كُلِّ هَذَا إن الْأَوَان أَن تتشارو مَعَكَ مِنْ


أَجَلِك

ثُمَّ تَحَدَّثَ مَعَك قَلِيلًا امممم يَعْنِي شُوِي وَحَاوَل قدرالمستطاع
أَن تَرَسَّم لَنَا صَوْتَك هَذَا أَنَّ تَمَكَّنْت مِنْهُ _^ ! !
ارْتَحَل بِك تَفَقَّد عَالَمِك الْخَفِيِّ مِنْ مشرقك إلَيّ آخَر خُيُوط اللَّيْل مِنْك . .
وَمِنْ ثَمَّ اذْهَبْ بِك إلَيّ اشيائكـ الَّتِي تهمك والقابعه بداخلك والملفوفه بِكُلّ غُمُوضٌ
منذو زَمَنِنَا بَعِيدٌ . . وَرَتَّبَهَا بَعْدَمَا . . تُرِكَتْ أَوْ أُجِّلَت أَوْ نَسِيت أَوْ لَمْ تَكُ بِنِسْبَة لَك مُقْنِعِه واهديتها لـ تجاهلتها بِلَا مُبَالَاة وَلَا تَبْريرٌ ! ! وَلَا تَرْتَدّ عَلَيْك بـ أَلْوَم وتتهم نفسكـ بـ انشغالك بِهِم عَنْك ذَاتَ يَوْمٍ بَل أَنْسَى ! !
اخيراً وَلَيْس اخراً :
قُم بـ إغْلَاق بوابات الْعُبُور إلَيْك وَأَجْلَس مَعَك وَحْدَك ( تَكْرَار لـ التَّذْكَار )
لَا تَشْغَل نَفْس بمكن حَوْلِك فـ أَنْت أَهَمّ مِنْهُم بكثر . .
وَلَا تَسْتَعْجِل بـ أُمُورَك كُلَّهَا وَلَا تَحْكُمْ عَلَى
(شعب الْحَيَاة الَّذِي يَعِيشُ بِك وَيَمْضِي قَدِمَا بـ أتجاهكـ نَحْوَك )
ولـ أَجْلِ أَنَّ تُعَرِّفُك عَلَى حقيقتك يَجِبُ أَنْ تُرْكَز مَعَك وَتَسْتَرِيح مِنْك قَلِيلًا . .
بَعْدَمَا تَخْرُج مِنْك كُلّ تناقضاتك الْمُكْتَسَبَة مِمَّن حولكـ
وَتَتْرُك بَعْضًا مِنْك خَارِج أَطار مِسَاحَة
طَاوَلَه حِوار ! ! ذَاتِك وَأَنْت ! ! ولـ أَجْلِ أَنَّ تَنَجَّح بـ ارجاعك اليكـ مِنْ جَدِيدٍ وَالِي حَيْثُ كُنْت . . ! !
مُلَاحَظَة :
كُلّ ماذكر أَعْلَاه خَيَالٌ فِي خَيَالٌ لَكِنْ قَدْ يَتَحَوَّل إلَيّ وَاقِعٌ قَد يُفِيدُك كثيرااا إذَا بِس فَكَّرْت بَيْنَك ويبن نَفْسِك وَمَعَك لَكِن بِصِدْق وبصدق !
.
.
.
وَقْفِه وَشَرْط
أَوَّلًا يَجِبُ أَنْ تَكُونَ مُتَأَكَّدٌ مِن تَفْرِيغ نَفْسِك
مِنْ كُلِّ شَيِّ كُنّ مِسَاحَة فَارِغَة وَيَجِبُ عَلَيْك
أَنْ لَا تُتْعِبْ نَفْسَكَ وَتَخْرُج مِنْ هَذَا الْحَدِيثِ دُونَ أيِّ فَائِدَةٍ
وَكَيّ تَنَجَّح كُنّ حَذَّر وَلَا تَخُوض الْمَعْرَكَة مَع ذَاتِك





إلا.. فَقَط

في الْوَقْتِ الْمُنَاسِب منـك ؟ ! ! .

يوسف الذيابي 08-01-2019 03:29 AM

المتصفح مغلق حتى " اشعاراً اخر ،،
 
،

ليت الزمن يرجع ونرجع حبايب
وترجع لنا ذيك الليالي والايام
و

و

ليت الاماني ماتغير مع الوقت
وتبقى مشاعرنا القديمة قديمة

_^^


الساعة الآن 12:25 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.