بين السّكينة وضجيج الرّصاص
اندلع حف موجع دام نبضك |
|
احترت .. ماذا أقول حيال ما قرأت ..
تملكتني الدهشة ,, والاعجاب .. والتساؤل .. مشاعر متلاطمة تزاحمت في صدري وأنا أقرأ لك هنا .. هنا روح الثورة في سطر .. ليكسرها الاستسلام في سطر آخر .. هنا رفض وانكسار وتوجع ووصف حال وأشياء أخرى .. كما عهدتك يا صديقي .. مبدع ، ألف تحية وتقدير |
حاولت أرتبني ...
|
أنا
نعم أنا هذا الذي يُطِلُّ من شرفة الوقتِ طفلا في مقلتيه دمعة عٓجِزتُ أن أُرتِّبَ لعبي كالبائعِ أن أُعيدَ رونقها كما كانتْ كَبُرْتُ والدمعة أيضا كَبٌرَتْ واللعبة والبائع والسوق... يالله ما أعمق هذا النّص وما أوجعه هي الحقيقة هكذا دائما موجعة كلّما تجردت و تعرّت للأذهان فما بالنا بحقيقة تنزف من شريان قلب لم يعد يحمل ثقلها في نبضه سلمت الأنامل و سلم اليراع |
الأستاذة ايمان محمد طهماز
دام نبضك |
في حضرة المساء تستحضر الذاكرة كل معالم الواقع ليكمن الوجع الكامن في خبايا الوقت
فالظلم مستشري وعبادة الاوثان ادمنها البعض تحت عناوين عدة حرف جميل وشجي |
شكرا لكم أقلام أبعاد وأبعاده ....
|
الساعة الآن 05:21 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.