عتق القلب جنونها
واثملتني دون كأس
شربتها دون اعرف ميلادها
ولن اشتهي غيرها
من عالم ليس فية حياه
ساحتلها رغم شحوب الشتات

الي قبيلة النساء
دونك كل امنياتي هباء
وليس قبلك غير الف جارية
وليس بعدك غير اكتفاء
سئمت كوني لوحدي
وانت واضلعي سكرانة
تضمني الحنايا رغبة في
احتضان
وترسم الاشواق فيثارة
الاناء
كتبت في كتابهم كل اهات
الغياب
واسلفت في وصفك
دون عناء
سرقتني وكل تهمة خاضغت
لقربك الحواس
وكل انفاس الحديث وحدك

اليــــــــها ....

غي انشطار. الانوية وتكوين الذرات
هناك معادلة واحدة لثابت جذب عام لايتغير
وقلبي مصلوب علي قافية كونك انت
اتوعد الخرافة بالنسيان
واتلون بلون عيناك في حكاية عشقها
تواجد عطرك قريبا من انفاسي

تفاحة سقطت علي راسة

لكنة كان مشغولا بغيرها
اما انا فجنوني يحاول اسقاطها
وانفاسي تحتال
لتروي عطش القبلات بها

وهمس حروفي مسلوب

بقدسيتها وانحناء الكون في تراتيل
اشواقها
ماذا لو احتواتني قبل غربتي بعيدا عن فناء
حنينها
واين القاها دون عيون ترقب خطوات تمايلها

مرحبا استاذي .. لفت نظري عنوان نثرك .

كثيره المفردات ومتراكمه . طرحك لايتوافق مع العنوان بمعاني الحب والنساء . ولكن لك جهدا واضح واعجبني نهجك بالكتابه .

تعتقني شجون الاغاني
وتفر مني عيون الكلمات
في ثورة تحاول ترتيب حنيني
في ساحة القبيلة هربا من مجون الحزن
الي عيناها فقط

تعتمر قبعتها في ازدحام الشجون
واعرفها ب عطر اشتهاء
انفاسي ل اعماق الجنون
تروداني ذات قلب
وقبلتي تشيدها ذات
عزف وقرب