![]() |
حين يتداخل المرء بروحه في زاوية قسريّة ، تشيخ فيه قدرة الإفلات حتى ينتهي آخره بفقد لا لون فيه غير يأس البكاء
مالحة التأويل ومحترق هذا النزف يا ضوء . تقديري |
اقتباس:
و أنا أشعر بالامتنان لكِ ... تسعدني سعادة قلبكِ ... و أتمناها لكِ كيفما تحبي يا نسمة الأبعاد ... و الله يعطيك على قدر مشقتك فيما تنجزينه ... |
نصّ له رائحة الاحتراق
حين الصدى أصم وأبكم لا تلويحة تلوح في الأفق .. رائعة أيتها الضوء 🌷 |
ليس للبوح أنامل؛ إنما للحرف روحٌ تمسك بتلابيب سكبه
متى أنتزع عنوة .... فارقته الروح ..! وحرفك حياة من الثرثرة المُحبّبة يا ضوء استرسالُك مُنيةُ الذائقة لا تُلجمي اليراع أحبك يا بنت |
قف دقيقة حداد....
وقفت دقائق صمت منتشية بالكثير من المشاعر حسبتها من النص غير أني تحسستها مني كثيرك ضوء يا ضوء وردي وودي :icon20: |
اقتباس:
لذا ... فإن الموسيقى إذا ما كان عازفها الروح ... يؤلمنا هذا التناغم الذي يثير الشجن ... إلى درجة البكاء و التي تكون خاتمتها ابتسامة مستعارة ... و ربما تبادر إلى ذهنه ... أنه حين أفرغها ... تلاشى فأصبحا " عدم " حمدان الرويلي ... الله على القارئ حين يكون بصره بصيرته ... أشكرك ... |
اقتباس:
شكراً يا رفيقة الحرف و دليل المعنى و الإحساس ... تدركين تلك الخلجات التي لا تُكتب ... قبل المكتوبة ... تفسحين للحروف براحاً ... لتثير صخباً دون إحداث جلبة ... نحن نكتب ... أنتِ تجيزين لنا أن نحاول مرة أخرى ... نادرة النادرة ... نفيسة أنتِ |
اقتباس:
و قد تكون في تلك الزاوية الضيقة ... متسع للبقاء بعجز تام عن العودة لكل البراح الذي لا وجع فيه ... رغم اليأس ... بصيص من الحياة فيه يكفي لنواصل التنفس بأمل واهم ... القدير عبدالله مصالحة ... أشرق المكان بوجودك حقاً ... |
الساعة الآن 09:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.