منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (http://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد العام (http://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=9)
-   -   ( اغماء جماعي ) (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=43000)

ضوء خافت 05-04-2022 01:07 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساره عبدالمنعم (المشاركة 1193299)
لذكريات للعيد ...
جدي الله يرحمه عنده بقاله ..
ببسسيى سحارة
كان يبيع الغرشه ريال
والبطاطس والكاكاو
واللعاب العيد ..
وفي كل سنه نجتمع والمخابي ..
مليانه من حصيلة اليوم ..
يجي وهو في عزم وقوة ..
هاه في احد بيشتري قبل افتح البقاله ..
ونتراكض على طول الممر ونصف يتحسس يدينا بكم تشترين
نتجول في هالبقاله وكأنها سوبر ماركت ماندري شنختار ..
جدي قبل كريم ..
ومن كرمه عجزت انسى كل تفاصيلة
..

للأجداد صورة في أذهان الأحفاد تختلف عن كل الصور التي يروهم بها الآخرين ...

الله يرحمهم و يطول بعمركم يا سارة

سليمان عباس 05-04-2022 02:05 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليله ماجد (المشاركة 1212610)
البارحة كان الإغماء..
غفوت و أنا أثرثر مع أختي و هي تبسم و نصف كلامي لا معنى له..
استيقظت بذاكرة بيضاء صافية..
يا رب استر على عبادك..

جليله جابت عيد الاضحى 😅

ضوء خافت 05-04-2022 04:38 PM

أنا خلقة نومي قليل ... و مع الخربطة في المواقيت ...

صارت معي حالة عكسية ... و مبسوطة فوق اللزوم لدرجة إني قلت حق ولد عمي : شفيك تلاحقني من بيت لبيت هههه و قدام مرته ... أحس كان ودها تزنطني هههه

طبعا لأنه نلف على نفس الأهل و صار خط سيره نفس خطتي ... و المزحة أظنها قلبت جد !

ماله شغل بالنوم ... له شغل بأشياء ثانية

سليمان عباس 05-04-2022 08:01 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت (المشاركة 1212681)
أنا خلقة نومي قليل ... و مع الخربطة في المواقيت ...

صارت معي حالة عكسية ... و مبسوطة فوق اللزوم لدرجة إني قلت حق ولد عمي : شفيك تلاحقني من بيت لبيت هههه و قدام مرته ... أحس كان ودها تزنطني هههه

طبعا لأنه نلف على نفس الأهل و صار خط سيره نفس خطتي ... و المزحة أظنها قلبت جد !

ماله شغل بالنوم ... له شغل بأشياء ثانية

رقم 2
جابت عيد الاضحى ههههه

ضوء خافت 05-04-2022 11:02 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان عباس (المشاركة 1212696)
رقم 2
جابت عيد الاضحى ههههه

لا يا سليمان ... أنا ما جبت العيد :)

جبت الكلام لنفسي ههههه ...

عن العيد و فرحته ... لا بأس أن نوقظ الطفل المختبئ فينا

أتذكر أن أبي توقف عن إعطاءنا العيدية بعد أن توظفنا و أصبحنا أمهات ...

فوقفت ذات يوم في نهاية طابور أطفال الأسرة الكبيرة ... و حين وصل دوري ابتسم بصرامته المعهودة : خير ؟

قلت : أبي عيدية !
مدلي خمس دنانير ... قلت لا يبا أبي دينار كل عيد تكتبلي عليه اسمك ...

و فعلا أحتفظ بصندوق فيه أرباع و أنصاف و دنانير كاملة ... عيدياتي من أبوي الله يرحمه

كنت أفرح فيها و صارو كلهم يطلبون مثلي ...

بس أظن خواتي يصرفونهم ... أنا ما أعتبر قيمتهم نقدية ! قيمتهم عاطفية ...

يمكن إنتو الرجال تفتقدون هالشعور لأنه حتى ملابس العيد ما تفرق ... كلها ثوب مكرر مليون مرة بحياتكم !

إحنا نتنافس و نلاحظ بعضنا و نتشاور في الموضة الدارجة ... نعتني بالطقوس و بتجهيز ديوان البيت لاستقبال الضيوف و الأهل ...

حتى لو السمة الطاغية على ذوقي جدا بسيطة و ما فيها تفاصيل غريبة و معقدة ... و بعيدة عن هوس البراندات و الفاشنستات و خرابيطهم ...

لكن يظل للعيد أجواءه و حماسه ...

و إن درج الكثير من الأهل على السفر في عيد الفطر لكن الخير و البركة في المتواجدين ...

أهم شي باقة الورد و البخور و القهوة و صينية الحلا ...

طبعا عمايل إيديا اللي احترقت و أنا أطلع الصينية من الفرن ...

http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...33a72ff3db.jpg

حقكم بالعافية ... و من العايدين و الفايزين

عبدالله عليان 05-05-2022 01:04 AM

.
.
" كل عيد تكتب لي عليه اسمك "!!
الله
لكمية الحزن في هذا المقطع الشارد عن الذهن
.
.

يزن ياسين 05-05-2022 01:38 AM

مَاذا لَو أُصِيب شَخصٌ ميّتٌ بالإغَمـاء !؟
قَد يَسْتَيقظ وَ يَجدُ نَفسهُ مَيّت بِقربـه !.
تَباً لـِ أشْبَاحي الأربعين 👥🏃


الساعة الآن 07:53 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.