اقتباس:
الله يرحمهم و يطول بعمركم يا سارة |
اقتباس:
|
أنا خلقة نومي قليل ... و مع الخربطة في المواقيت ...
صارت معي حالة عكسية ... و مبسوطة فوق اللزوم لدرجة إني قلت حق ولد عمي : شفيك تلاحقني من بيت لبيت هههه و قدام مرته ... أحس كان ودها تزنطني هههه طبعا لأنه نلف على نفس الأهل و صار خط سيره نفس خطتي ... و المزحة أظنها قلبت جد ! ماله شغل بالنوم ... له شغل بأشياء ثانية |
اقتباس:
جابت عيد الاضحى ههههه |
اقتباس:
جبت الكلام لنفسي ههههه ... عن العيد و فرحته ... لا بأس أن نوقظ الطفل المختبئ فينا أتذكر أن أبي توقف عن إعطاءنا العيدية بعد أن توظفنا و أصبحنا أمهات ... فوقفت ذات يوم في نهاية طابور أطفال الأسرة الكبيرة ... و حين وصل دوري ابتسم بصرامته المعهودة : خير ؟ قلت : أبي عيدية ! مدلي خمس دنانير ... قلت لا يبا أبي دينار كل عيد تكتبلي عليه اسمك ... و فعلا أحتفظ بصندوق فيه أرباع و أنصاف و دنانير كاملة ... عيدياتي من أبوي الله يرحمه كنت أفرح فيها و صارو كلهم يطلبون مثلي ... بس أظن خواتي يصرفونهم ... أنا ما أعتبر قيمتهم نقدية ! قيمتهم عاطفية ... يمكن إنتو الرجال تفتقدون هالشعور لأنه حتى ملابس العيد ما تفرق ... كلها ثوب مكرر مليون مرة بحياتكم ! إحنا نتنافس و نلاحظ بعضنا و نتشاور في الموضة الدارجة ... نعتني بالطقوس و بتجهيز ديوان البيت لاستقبال الضيوف و الأهل ... حتى لو السمة الطاغية على ذوقي جدا بسيطة و ما فيها تفاصيل غريبة و معقدة ... و بعيدة عن هوس البراندات و الفاشنستات و خرابيطهم ... لكن يظل للعيد أجواءه و حماسه ... و إن درج الكثير من الأهل على السفر في عيد الفطر لكن الخير و البركة في المتواجدين ... أهم شي باقة الورد و البخور و القهوة و صينية الحلا ... طبعا عمايل إيديا اللي احترقت و أنا أطلع الصينية من الفرن ... http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...33a72ff3db.jpg حقكم بالعافية ... و من العايدين و الفايزين |
. . " كل عيد تكتب لي عليه اسمك "!! الله لكمية الحزن في هذا المقطع الشارد عن الذهن . . |
مَاذا لَو أُصِيب شَخصٌ ميّتٌ بالإغَمـاء !؟
قَد يَسْتَيقظ وَ يَجدُ نَفسهُ مَيّت بِقربـه !. تَباً لـِ أشْبَاحي الأربعين 👥🏃 |
الساعة الآن 07:53 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.