![]() |
من ملامح أهلها هذة القبيلة أستطيع أن أستنتج أنهم لا يعرفون الجِوار سـ أراهن نفسي على أن الملك فيه بقيّة من نُبلاء مرّوا يوماً ما من هنا ! |
سـ أواجه مشكلة في طريقة التواصل ! كيف سـ ألقي عليه بـ بالتحية عمت مساءاً يا أخ الطبيعه مثلاً هل أقرأ عليه بعض مما قاله المتنبي في كافور قبل أن يهجوه أو بعد أن هجاه .. ! |
ينتهي بك الأمر أحياناً إلى حائط وسهم يُشير إلى الأرض : من هنا الخروج ! |
أحياناً نمارس دور المهرّج الذي أخفى كآبته بـ ملامح ضاحكه ..! |
- في المقهى : يمكن 4 طاولات .. والكراسي ثابتات .. يسحب الكرسي ويجلس .. وجه سَمح بلون قمح ! ماطلب أي شيّ .. ساكت ! معه باكيته .. ودفتر ! يفتح الدفتر .. ويزهر ! فاح منّه .. عطر وأكثر ! أول الصفحات : معشب .. آخر الصفحات .. يكتب ! أسم : فيصل إبن خالد .. يقفل الصفحه : ويُمضِي ثُم : يَمضي ! كان يكتب .. عن روايه عن يحكي له حكايه .. أمتلى المقهى .. وجيه شال صوته .. من يديه تاركٍ صوت الكلام .. همس خافت للغمام .. عِندما يكتُب عنك الآسِر / سعيد الموسى ستُردد الشكر لهُ على هيئة هذا البيت .. كأساً من الشعر لو تسقى الشموس بها .. ترنحت ومشى التاريخ سكرانا لـ / محمد الزُبيري شُكراً لا تكفيك حقك أبداً 🌹 |
أنا تعبت من الكِتابة والأوراق .. مالي ومالك يـ الورق والكِتابة أنا تعبت من الليالي والإشراق .. حِبراً على جال السطر و الكآبه |
تغريدة .. إذا نَسِيَك الورق سـ تذكرك المحابر ! |
قلم رصاص أم قلم حبر أم إصبع جُرِح وكُتِب به ! |
الساعة الآن 08:07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.