|
: شُكرًا لكم يارفاق وشُكرًا لمشاعركم ؛ نحنُ فعلاً نتضايق ونحزن ونكتب .. ولكن من يتعب هو " سعد سيف " | هذا الرجُل الواقف في الظّل لـ يمنحنا الضوء .. هو من يفعل ولا يتكلم يُقاسي ولا يشتكي ؛ يفعل كل ذلك بصمت لنجني نحنُ " الثمرة " .. لهُ شُكرًا تُمسِك بيد شُكرًا أُخرى ؛ ولن نوفّيه حقّه .. 🌹 |
؛ : عندما .. هناك عطب .. وبدأت الاطراف الحسية تتلعثم وانقطع سبيل .. المخ لفترة مجهولة وأنا .. (( متسمّر.. )) على سطح المكتب أنتظر الحروف تتساقط على النقاط : تذكرت قبل خمسة عشر عاما عندما كنا شعراء وقحين .. نرقص على التلاوة ونصلي على النغم أنا .. وهو.. وهؤلاء.. كنا نهرول على حبال مقطوعة ونجيد مسك العصا من المنتصف حتى لو أنها أكثر من عصا تتهاوى أكتافنا .. عندما كنا نكتب القصيدة ولكن ذبلنا وجئنا هنا نرمم مابقي من أجسادنا :: عندما.. أختفئ ظلِالنا .. وزاد ضَلالنا .. وبدأنا .. نأكل لحم الانتظار.. نمارس جفاف الهواء.. والصحبة الغامضة .. والحب الأفّاق الحروف أصدق منا : عندما تعطلت.. الطرق الى .. الاوكسجين محى أثار شفتيه .. وذهب تصغر عينيه ويكبر صدره ووقع رأسي على قدمي وفقدت العقل : ؛ : زايد.. : |
أبعااااااااد جئتك لأتنفس بالله بالله بالله لا تغيبي يا أحنّ البقاع~ |
سعد سيف شكراً بحجم ما لك في قلب أخيتك شكراً بحجم سعادتي برؤية أبعاد من جديد شكراً بحجم مخاوفي التي تعملقت وانا أحدث المتصفح المرة تلو المرة على مدار الساعة شكراً لك يا غالينا |
تابعت مع سعد سيف : والله أنه يعمل ليل نهار لإصلاح العطل ، والله يشهد أن هناك شيء ناقص في الحياة بالنسبة لي - المتنفس بالنسبة لي " أبعاد " والحبيبة التي " لاتخون - لاتكِل في عطاءها ولاتمل - هي أبعاد " لذا : شكراً أبو خالد فعلاً شكراً ❤ :34: |
أختنق بدون أبعاد ♥️
|
عودا حميدا أبعاد الحبيبة للوجود
شكرا استاذ سعد على جهودكم والشكر موصول للجميع أشعر بهذا الكيان كالعائلة لايمكن الاستغناء عنها |
أبعاد أدبية ارتقاء أراء وافكار ولغة رفقة بين اختلاف وتوافق وانسجام زمن جميل وأرواح راقية نفتقدها كثيرا حين تغيب شكرا أبعاد أدبية 🌷 وشكرا كثيرا لكل من يعمل لتسهيل دخولنا إليها 👍 شكرا سعد سيف 🌷 شكرا الدعم الفني 🌷 والله يقويكم |
| الساعة الآن 07:39 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.