|
المطر ياسر خطاب ... انعقد الكلام هنا فصاغ الحرف أسفاراً من طهر طارت بها المراسيل ثناءاً وعطر ! دمت باسطاً على الطفولة قلبك ! اعجابي .. صُبــح |
اقتباس:
كم اسعدني أن أرى اسمك ينير متصفحي تحياتي لقلبك |
المبدع بكل ماتعنيه هذه الكلمة من معنى
ياسر خطاب وهل تعلم انني انتظر جديدك منذ أن قرأت مصافحتك الاولى هنا ... كثيرة هي الكتابات وكثيرون هم الكتاب ولكن مايخلد في القلوب انطباعاً لاينسى هو القليل وانت احد القلة الذين يكتبون ادب حقيقي ... صدقني لا اعرف ماذا اقول ... فقط يسعدك ربي ياياسر كثر ماتسعدني حروفك .. لكــــ كل الحب والتقدير |
اقتباس:
نبضي متوقف منذها شكرا من كل قلبي لهذا المرور الذي أعتبره فخراً لي بمعنى الكلمة |
http://www.q8boy.com/uploads/0d0f4e67eb.jpg لا يطْرُقُ الطفولة سوى خيطٍ من الشمسْ .. وإبرةٌ من القَمَر .. إذ يأنَسُ الشاطِر حَسَنْ بحِياكَةِ حكاية "شمسْ و قمر" العاصِفِ بوشْوَشَاتِ الشجر وأُمنية أعراسْ القرية على ضوءِ القمر / ياسر خطاب .. و هُطُول يستدعي خيالاتِ صِبا .. بعميقِ إحتواء .. كُنْتَ باذِخَ الإرتواء .. |
ياسر خطاب .. و رغم طفولتي .. ، ، ، ماذا عَلني أن أكتب هنا وأنا رغم إعجابي بما ترنمت به أعلاه .. أجدني لا أستطيع أن أكتب .... إلا هذه النصيحة .. نصيحتي إليك سيدي .. لا تدع الكتابة لا تد ع الكتابة | . دع الحروف تبض بك .. لـ نتنفسها نحن .. ياسر .. لا زال هذ النص ( رغم طفولتي ) يشدني من يدي .. لـ أعاود قراءته .. ! تحيه / همس |
اقتباس:
العنود... سألغي كلّ نوافذ القلب وأرسمه باب كبيراً علّه يتسع هذا الفخر |
اقتباس:
كانت سمائي سعيدة بتلك النجمة التي اهتدى بها راعي الخراف دمت بألق دائم |
| الساعة الآن 12:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.