![]() |
اقتباس:
علَّ الهطولَ يا صُبح .. يغسل كل ما علق بالروح من وهن فتشرق شمسٌ دافئة على روح أضناها صقيع الغياب ! كم أنا سعيدة بهذا التواجد العَطِر الياسمين الأبيض لكِ ! |
رغم هذا الكم منك َ في ّ فلن يكون حجمك .. سبب إختناقي ولن ألتفت.. إلا للفارغ .. من أجزائي منك َ رغم تركك لها .. متورّمة بفقدك َ!! غيمة عطر ... خطوات متسارعة .. لا تحتمل التراجع .. تقطـِع فيها آخر الخيوط المنسوجة زمنا ً .. مؤلم مايأتي بعدها ... حد العظم .. .. سريع الشفاء كالكي ... غيمة عطر ... رائعة ... أنت ِ بشموخ ... أعجبني البقاء هنا بصدق دمعة في زايد |
اقتباس:
ما أشد حزن القلم ! رسم قلبين وسهما على شجرة حب ذات أمل واليوم يسطر ألم خطوات غياب بلون الموت ! عبد الله الدوسري ومرورٌ يشبه أولى قطرات المطر شكرا لك ! |
اقتباس:
شكرا لهذا الترحيب ولهذا المرور الجميل ! خالص تقديري ! |
سأعود مع العائدين لأرى وجه الشمس |
اقتباس:
في لحظة ألم .. وفي تمام الوجع لا نجد بُداً من اجتثاث ذلك القابع في صدورنا كقلب فليس بعد الرحيل نبض يكفي لمداواة الألم ولا بمقدرونا اختراع قلب بحجم احتياجنا لهم .. لحظة .. ممتنة انا لتواجدك بين حروفي / وجعي كوني بخير ! |
اقتباس:
ستشرق الشمس فقط .. حين تُبعد ريح اللقاء .. غيوم الغياب السوداء !! شكرا لهذا المرور العطر ! تحية مورقة ! |
غيمة عطر
ـــــــــــــ * * * مباهجُ من نورٍ تُتلى بحضورك وترحيبٌ وطيبٌ بوجودك _ ، فأهلاً وسهلاً بكِ كثيراً . : اختيارٌ رائعٌ شاسع للعنوان ، فلحظة إغلاق الباب هي الأصعبُ والأقربُ للانكسار عندما تنهار [ عليك ] . لو لم تكن بهذا الألم ما قرأنا : " فغلقت الأبواب " . أعودُ مرحبا بكِ حينَ سعادةٍ بحضورك . شكراً تتورّد . |
الساعة الآن 02:45 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.