![]() |
فما أملي إلا مقتول في " مِـقصلة " ومن بـ ـشرّ إلى بـ ـشرّ...! أربكتني أهزوجة الأسئلة مابين جرحٍ وذبح من سفرٍ إلى وتــر بقيت إمرأة أنهكها طول الأمل. : من جهل مَر على بصيرتي أن لم أقرها منذُ زمن .. حرفك مُثقَل و مُثّقِل الكاتبة الحزن السرمدي لقلبكـ السلام : |
الحزن السرمدي ... فتك الواقع يداعب الأمل على حبال الألم والروح مراجيح متخامدة الرقص والسراب البارد يبحث عن قلب يذود له يستجدي دفء حناياه ليمكث طويلاً فيه منزوع الشفاه كبير الفم يفني ضرع الفؤاد يتخلّى حزناً ويغسل بقاياه بماء الوريد ويزيد ..... يزيد ... إلى أن نحيا ضحية الأوجاع . . . لغة فنية محكمة الأركان شكراً لبوحك بها |
اقتباس:
أخي سعد بات حبه كــ نقش مجهول طرَّز سماء الليل... فلا بالنور البهائي النداء الذي تهرع إليه العيون ولا بالنور الهاجع ضوؤه ... كي تمر أشباه الغيوم دون شهقة دواخلها لرؤياه ياسيدي تنكح أحلامي حبه راقصة على جفن الأمل إلا أن الأقدار الساخرة بمدادها التخوم... تأبى لذاك الجفن أن يرفّ لذلك لم تكن يوما حكايا وربي لم تكن يوما حكايا سعد الوهابي إزدان متصفحي بمرورك الجميل وإزددتُ رِفعة ً بوقوفك على حرفي وبثنائك المترف فلاتحرمنا مباغتتك حرفا وترفا الحزن السرمدي |
اقتباس:
لازلت ّ أرتب أنَّات القهر وإنثيال المـُــــر في احتضاراتي..! إن لم يأتي.. ممن سأقتص..؟؟ من شوقي الذي ينمو على قلق؟ مازال صوت الحزن مبحوحاً وترانيم البــكاء تتنقل مابين إنكسارات اللاأمل...! ويحي من إمرأة أنهكها طول الأمل أتدري ياقايد شكوت لك يوما ... قيدا يُطوِّق عنق حرفي .. فأرشدتني لتجاهل القيد... وإطلاقه للموت ..! وأحدهم قال لي يوما : قد يكون الغباء ان ننبهر بهذا الوهج القادم من خلف جدران الظلام ايها الحزن ايها الحلم الذي يبحث عن زاوية الضوء دع الورد يموت نحن نعشق الورود المجففه لانها تدوم طويلا فما استطعت تجاهل ... قيد وما استطعت تجاهل ... ورد حتى يُخنق كلاهما لا الهواء الذي يسكن رئـَتـَيْ ولم أفلح ياقايد لم أفلح سيدي كن كما انت.. فـمرورك هو الجود الذي تُشكر عليه الحزن السرمدي |
اقتباس:
كل الود والورد لمرورك والعذر للتأخير كل عام وأنت بخير الحزن السرمدي |
اقتباس:
! لن أقول أكثر مما قلتِ أيتها الفارعة / البارعة شكرا لأنك هنا وعذرا على التأخر الحزن السرمدي |
اقتباس:
كوني بخير الحزن السرمدي |
اقتباس:
وأنا أعشق من إسمك الغياب ومنكِ الحضور في بهو ( توحدي) فكوني بالقرب دائما ولا تسمحي للغياب أن يحرمني تواجدك كوني بخير أيتها النقية الحزن السرمدي |
الساعة الآن 02:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.