|
عزيزتيْ ,,
للبحرِ غوايتهُ هوَ الآخرْ مدولةٌ أنفاسهُ بأوراحِ الغائبينْ .. كم أبدعتِ تنفستكِ حزناًَ دمتِ بود |
م. عبدالله الملحم ... وحضورك .. كريح الخزامى ... يشي ببشارة البهجة ... التي ستتورد فوق بساط أحرفي ... حضورك مطر .. يومئ لأشياء لاحصر لها ... فلك تخيل ... كم من الحياة والجماليات التي ينجبها حضور المطر ... شكراً تشبه كرم حضورك/حرفك ... ولاتفي :) |
صُبـــح ... أخبرتك بأنكِ تجيدي .. تعطيل لغة الكلام ... حين تغادر مطار شفتيك... وتحط برحلها حيث سمعي ... وحضورحبك يمتدد لمساحات في داخل روحي اعجز عن حصرها .... وهنا تمرجحت حيرة ... هل أجاري ردك .. رغم عجزي .. أم أجاري مساحاتك بداخلي .. لأستجير بالصمت...وكفى ... :) لاحرمتكِ ... |
العنود ناصر ين حميد ... تعلمين .. بل هي أنتِ .. من تُتقن سربلتي بشعور الطفولة .. لأجدني امتطي ظهر السحاب .. واقفز فرحاً .. من واحدة إلى الأخرى .. أجدل ديمها ... واجعله يلتف حولكِ بحميمة الشكر التي لاتنتهي ... :) لتواجدك ألف تحية |
هلــ..ليـ..أنـ..أتحدثــ..بحرية..أكثر..أكثــــر..
. رائعة الفكر..أحرفكــ..إبداع..من نوعٍ آخر ..نوع يُلبس القارئ رداء صمتــ ..واستراق سمع لكلــ اللحظاتـــ التي تحكينــ وكأنهـُ بها وحيثــ ُ هي. . لقلبكـ..كُلــ..الحبــ..واعلمي..أني..صادقة. ولنـ أُخذلــ..حيثـــ..وعدُ ربي. . |
من النفائس والحرير كانت حروفك صحوة للحلم الغافي للحظة... أجمل ما قرأت من النثر هنا من احكام الفكرة وانسياب المقال في الفكر واثقاله بشبع الانتشاء ابحار في بحر هائج الشجون وبالرغم من قيد عتيق في يدي إلا أن النص يغريني بالغرق اغفاء حلم رائعة جداً |
صالح الحريري ... ولست بحاجة إلى خارطة .. احرف .. تدلني ..حيث الكنز .. فوجود حرفك هو الكنز بحد ذاته .. فهل لي من صناديقك دانات ولؤلؤ لأعقدها شكر يليق ..بك :) |
بدر الحربي ... حضور حرف لايشبه إلا وجه الـ بدر .. في عتمة سماء حرف فيهبها بصيص نور فرح .. وكان بدوري .. أصطف نجوم الحرف لترافقك شُكراً ... :) |
| الساعة الآن 01:40 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.