|
. . . [مساحةٌ خاصةٌ جداً] طالباتي يا زهوراً يا نعةً تفتحت بروحي وإنتشر شذاها لأبعد مدىً يُدركه قلبي... بكن تجددت لحظات العيد كلماتكن الرقيقة تبث الإطمئنان فى قلبي اليوم عرفت بانْ مازرعتة في قلوبكن سيثمر حُباً لامحاله شُكراً يا مها والعنود وشهد وغدي شُكراً لكل أثرٍ جميل رسمتموهُ بإتقان على ضفاف قلبي.. وساظل أُردد أبداً طالباتي هُن (( أنفاس حياتي )):) أبلا امجاد |
. . . 16/10/1428هـ سَنواتٍ تعودتُ ضياعها... ما أعادها لي...إلاكْ.. سنةٌ تزحفُ خلف أُختِها فوق غاباتٍ من الأشواك..!! قُربكَ أغلق صوامع الخوف فيني.. وفتح للأملِ الفُ الفُ شُبّاك..!! واليوم !!إنقضت سنةٌ وعادت تجرُ أُختها .. وقلبي لايزال يرفضُ سِواكْ..:) |
. . . حين توصدُ بين قلبينا كلُ الأبوابْ ... وتتكشّفُ .. لنا نهاية القصة ... أو قِصةُ النهاية .. . فلا دواء ... إلا (( أن نتعامل كالغرباء )) ..:) |
. . . رَافَقتكَ المَلامةُ أينماَ ذَهَبْتْ..!! :) |
. . . إلى فَوزيّة مع كُلْ الحبْ وصادقْ التحية:) تعلمي يا صديقتي أن تتغزلي بجمال الحياة في حضرة الألمْ.. وإياكِ أنْ تشتري الموت بالدموع إيـــــاكِ .!! وتذكري بأنْ هناك من يستحق أن تعيشي من اجله وأما أنا فسأكونُ لكِ شاطئاً تصرخين على ضفافه لتبثى همومك على رماله والأيام كفيلةٌ بأن ْ تثبت لكِ صدق كلماتي الآن ابتسمي فقط:) |
. . . وأظلُ أُُنثى بـِشُموخِهَا...تَزخرُ وتُزهِرْ:) |
. . . مَا أَنا إِلّأانَجْمَةٌ يَتَيْمةَ فَقَدتْ أَصَابِعَهاَ الخَمسْ..!! http://smilies.sofrayt.com/%5E/v/fright.gif |
. . . بدونك هذا الصباح رجلٌ يقتل الأطفال في مهدهم: ( ومعك هذا الصباح أمٌ حنون تمسح بحب على جباه المحرومين أمثالي: ) |
| الساعة الآن 06:39 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.