|
مرتني الذكرى واشتقت لذيك القبور اللي اندفن فيها وشعور وابقى أناظر أنتظر صوته يخترق صمت المقابر |
ويكبر هالشقا يكبر ويدخل مدرسة أحزان ويكتبنا على السبور هنا كنا وهنا قد كان يا ليته سجل حضوره بليا حضور |
ويتسلل حزن الليالي المعتمه من على أسوار الوناسه وينطفي نور الفرح لا حضر ذاك الحزن وذيك الهموم المظلمه الفرح له أهله وناسه |
التجديد طغى على كل شي والتحديث اصبح غاية حتى في أجزاء الجزء حتى الكذب دارت عليه عجلة التحديث واصبح بصبغة الكترونية يصعب تمييزها يحيا التحديث ورغما عنا نقول يحيا الكذب عذرا سوف يكون السواد حاضراً حزناً على شيئا ما |
تبي تجرح بكيفك تبي ترحل بكيفك تبي تذبحني بكيفك ما طلبت الا اعيش لحظات مع طيفك |
الراحه التي نكسبها من العطاء إحساس نود أن نعيشه دائما ولا نفارقه ربما لاننا مقتنعين بان العشق راحهـ ...... أبديهـ لمن يعشق فعلا ويعي معنى الكلمه أو لنقل المعنى الحقيقي المعنى بكل أبعاده لكلمة العشق إحساساً وليس لغوياً حين يكون للآه حضور مختلف حين يكون للتنهيد ترانيم عذبه حين يكون للحب حضور يغطى على أي حضور هنا اجدني |
نعم هنا اجدني لاني أحب حضور الجنون بكل مكان اجد به الراحه وهنا اجد العشق راحه اذا كان للجنون حضور قوي أستوقفني وتلبسني بكل أناقة تروق لي |
عناق نكون به الأقرب من انفسنا علينا لم يكن عناق بقدر ما كان امتزاج أحتاج ان اتنفسك شوق أدخنك عشق ولا انفثك أشربك عذوبه ولا ارتوي احتاجك بل أحتاجكِ دائما |
| الساعة الآن 07:46 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.