![]() |
يوهمني كبريائي بأني : وباحكام تدرك يداي سيطرتها على مقود القلب وأن اتجاه الشعور يفضي الى منتهى الحكمة... أتيقن حين أكون بالقرب ..بأن التحكم بوجدي عن بعد , يسعدني ذلك في كلا الحالتين , لكني في أبعدها أقرب . يجند شوقي لك , كل أداة مهمة أو مهملة , تتبع منك الأثر ويبحث كل حلم كسول عنك , أمل ٌ مديد في محلول يأس , شوقٌ إلى غير التقاء . . . |
.
. ماذا سأفعل من صنيع البعد في قلبي ...؟! أم كيف أبدي...؟!!...لمن ... كل الذي أهذي ؟ وتستثير لذة الشرح الحاجة الى الاختزال لأنتهي :أني أحبك . . . |
.
. الوهم يصحو مرةً أخرى..! ويزيد من تعبي..! أني أراها محض احتمال واهن يلوي بعزم طعنة القلب , العابرون :في سعادتهم هذي الكآبة في وجهي السالكون طريقهم نحوك : في عنقهم شللي القاطنون : لا يرجون لي وصلك وذوي التفاؤل : فاسدون فاسدون فأي قسطاس سينْصِفني... ينصّـفني . . |
.
. لو تتركين- هذا الرخيم- صوتك يا أميرة وتضيّقين من المسافة للجفون ... وتمسحين نسلك الشامي ... وتسلبين روحك البهجة... ..ترين جمال قطيعتي وتفرمين أصابع الكلمة وتنتهين تنتهين مثل بساطة الشمعة علّ الدنى ستلتهي عنك في حينها فقط ..تبقين لي وحدي . . |
.
. يلهث باسمها كلما اشتد حر الشوق وانبلجت حقيقة .حين يصحو ... يستصعب استرجاع مشاعره لكنه يكتسب القصيدة . |
أحببتها .... وظننت أن بقلبها نبض لقلبي لا تقيده الضلوع أحببتها.... فإذا بها كذبٌ , سرابٌ , خادعٌ , ظمأٌ , وجوع فتركتها لكن قلبي لم يزل طفلاً يعاوده الحنين الى الرجوع |
إلى من تكلني .. لست متأكدا أني احبك , أحس فقط , أن المقاييس اختلفت لدي , وأن ضجة ما , ما عادت تفارق كل حدود رؤاي , نعم أحب أمي , وولدي والكثير الكثير غيرهم , لكن .. لم استطع القياس بما شعرت به تجاهك , ربما .... لكن الجزم صعب , أصعب ما في الأمر إحساسي بعجز مستمر أن امتلك كل ما أريد منك ولو للحظة , |
وجهك المحفوف بخوفي مني عليك , وفكرة أحب شرودها , وتغير الأحوال الجوية , واختلاف إيقاع الريح في سكون الليل , وسعادة أطفال تعلموا النطق وضحكوا ثم شاخوا سريعاً فبكوا , وصمت من رقدوا ثم صاحوا فجأة , تلك أشياء لا روابط بينها لكنها توحي أني احبك , كيف ذلك...؟ لا تساليني |
الساعة الآن 12:23 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.