![]() |
خدوش على جدار الـ ذات
بأظافر الألم كُتِبت كم هو موغلٌ هذا الحزن المتحوّل الى مزن من شعور واقعٌ لامفرّ منه إما أن نلين أو ننكسر , زهرة حرفك زهر تحيّة لـ روحك |
اقتباس:
"رائعتي" صُبــح .. هذا البوح كالذي يمتطي صهوة جواد الوحدة ولا ضوء يكبح مسيرته .. كالإمتلاء الأول عند تخوم الكتابة .. لا ينتظر سوى ركلة تلكز الحبر لينساب .. لا زلتِ تعلمين ما أنا يا سيدة العطر .. لذلك سأكون لأجلكِ منصوره و سُقيا لأرض من أزهر بي .. سيدتي وجودك هو الأجمل دوماً فــ شكراً لقطرات الإحتواء :) كوني بقرب لا عدمت أصالتك .. دمتِ بود .. أختك.. إبتسامة جرح .. |
. . . [..كتابة..] ذات سذاجة.. ظننت الكتابة سياحة وراحة وتنفيساً يطعم الروح خبزاً يقيم صلب الأحاسيس وذات سنين.. غمسنا المحابر في أرحام الورق ننزف جيلاً من يقين وجيلاً من وجعٍ يستكين وذات ليلة ينايرية.. أدركتُ أني مخلوع الجناحين مجفف المحابر حينها لم أعد أكتب.. لأني لم أعد أحسّ.. ومن لم يحسّ فليس بـ حيّ.. فـ رحمني الله حيّاً وميتاً... .......... .......... [القديرة..زهرة زهير.. حروف مغموسة بماء ممزوج بطعم الحياة رغم رائحة الوجع..!] أسعد الله قلبك في الدارين http://www.m5zn.com/uploads/f067958b14.gif |
الرااااااائعة زهرة زهير..
لكلماتكِ بصمةٍ في الروحْ تصيبُ حيثُ لا يصيبُ أحدْ دمتِ غاليةً بودْ |
اقتباس:
"رائعتي" شمس نجد .. هل تعلمين يا صديقتي .. أشعر بأن ليس له إلا نحن ..! بل أحرفي مرتبكه حد الإبتهاج بقربك منها .. قريبه دوما من شعوري .. لا عدمت تواجدك .. كوني بــ بهاء لا يليق إلا بكِ .. سعيدة بــ بقاءك أخيتي .. كل الهلا لكِ.. دمتِ بود .. اختك .. إبتسامة جرح .. |
اقتباس:
"رائعي" صالح الحريري .. أيها الوريث الركب قائم المكوث بك ولن تسير القوافل حتى ارتواء .. عن غيثي لن أغفل .. ومن أرضي أثمر لكم حرفاً جميلاً .. لولا علمي بأنك تجيد فك طلاسم الأحرف .. لقلت عنك عرّافاً كيف تفقهنا ..! كلنا على سراط ألم واحد .. أهلاً بك سيدي الأحرف في إبتهاج .. دام نورك .. دمت بود .. أختك .. إبتسامة جرح .. |
..
في هذه المعزوفه لامست أنامل الحزن حتى وصلت الى الجوف. نزف حرفك أصاب القلب برذاذه. زهرة زهير. دمت ِ هكذا نزفا طاهر و بوح مختلف لا يشبهه إلا لكِ. .. |
. . بين الحزن والقهر . . وبين الرغبة في البوح . . والرغبة في الصمت . . مساحات من السكون المشتعل في التجويف الصدري . . الوجع هنا . . ينطق واليأس هنا ذا رائحة . . ويظل الورق . . هو المتنفس من بين كل هذه الضغوطات . . . . . سيدتي القديرة " زهرة زهير " حرفكِ يئن تحت وطأة الوجع . . وفكركِ يبحر به لـ الزرقة سلم فكركِ وبوحك ودام عطركِ المنساب (احترامات . . ساكنة ) سعـد |
الساعة الآن 01:41 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.