منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (http://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد الشعر الشعبي (http://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=3)
-   -   د سـر الـخـطـا .. (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=9070)

حمدان روسان 03-04-2022 09:53 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت (المشاركة 1208171)
قطع جائر هذا الذي انا ارتكبته...

لكن لا عليك... عجز الرد منصف أحيانا أخ حمدان...

في الخطايا شيء من الصواب أحياناً...

و ربما الصواب قد يكون في ارتكابها...

لتكون على بينة من نفسك...

لتؤطر كل ما حدث.. ضمن حدود الإدراك...

فلا نفتش عن براءتنا... و قد نتعفف بأخطائنا

لأننا وحدنا نعرف ما هي... و كيف تورطنا بها...

الأرض

الحبيبة

اللفكرة

الماضي

و الآتي ...

و كثير مما لم و لن يحدث...

ينتظر أن ندق فيه مسمار...

ليصبح شريعة ...

كيف أتيت ...

لا أدري

و لكني سبقت القول بلا فعل...

و فعلتُها قبل السؤال...

حمدان الرويلي...

تستحق قلما يجاري هذا العمق و هذا المكنون البليغ في المعنى و الفكرة

فاغفر ركاكة حضوري و ردّي...

رغم انف كل عائق لم نقع
وبما دون النجوم لن ولانقتنع
وبالمنطق سننطق وننطلق
ومازال في الوقت كفايه ياضوء
للمزيد من حديث الماء
وهناك …من يشطارني إياه
ضوء خافت
انتي ملهمه
والملهمون قليل





ضوء خافت 03-05-2022 11:24 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمدان الرويلي (المشاركة 1208962)

رغم انف كل عائق لم نقع
وبما دون النجوم لن ولانقتنع
وبالمنطق سننطق وننطلق
ومازال في الوقت كفايه ياضوء
للمزيد من حديث الماء
وهناك …من يشطارني إياه
ضوء خافت
انتي ملهمه
والملهمون قليل






لا أدري هنا ... من المخاطَب ... و من المخاطِب ... و من المخضّب بالألوان !

معتاد جداً أن نعود لنقرأ الرد على الردّ ...

و قليل جداً نكتب ردّ على ردّ الرد ...

و في هذا القليل جداً ... تتصادم الأفكار فتعجز عن تفسير كل ذلك ...

لي عودة ...

لأرد على الرد ... بما يليق بك كإنسان ...

ضوء خافت 03-06-2022 12:38 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمدان الرويلي (المشاركة 1208962)

رغم انف كل عائق لم نقع
وبما دون النجوم لن ولانقتنع
وبالمنطق سننطق وننطلق
ومازال في الوقت كفايه ياضوء
للمزيد من حديث الماء
وهناك …من يشطارني إياه
ضوء خافت
انتي ملهمه
والملهمون قليل





أعِرني قليلاً من عقلكَ ... حتى أنهض

فقلمي يعيقني عن النهوض أحياناً ...

و كإنسان ... الحائل بيننا حال و أحوال ...

و مدى الأبعاد الذي يجمعنا كلنا هنا ... قد تترامى حدوده و تتجاوز فكرة التواجد كزائر أو كحاضر ...

نحن على كل الأحوال لنا أقدام حقيقية ... تسير على أرضٍ نحسبها ثابتة و هي بنا تدور

و نرجو ألا تميد بنا !

أعظم خطيئة يا حمدان ( و اسمح لي أن أدعوك باسمك المجرد و أظنه كافٍ جداً و يتفوق على كل الألقاب )

انعدام الشعور ... ( هل خرجت عن الفكرة ... ربما و لكن الدسر بمعناها المجرد هي مجموعة حبال و مسامير تشد ألواح السفينة فإما حبلاً يتحول إلى مشنقة ... أو مسمار يثبتنا على لوح الحقيقة )

إذا ما انعدم فينا الصدق و الشعور ...
فلا معنى لأن نكون هنا ... و لا في أي مكان ...

خطايانا ... تشكل شوطاً في رحلة الوصول ...

و الوصول ... إما للقمة ... أو القاع

كيفما اتفق و نوايانا ... كيفما صدَقنا في نوايانا ...

لذلك ... الحتف يكون بألا نكون نحن ...

أن ندّعي بأننا نحن ... و حقيقتنا هناكَ مدسوسة في جيبٍ خفيّ

قد تتساءل ... من هذه الضوء ... و ربما يتساءل آخرين : من هذه المجنونة التي تجاهِر بقبحها !! و تصف ذاتها بالخافتة ...

بكل بساطة و صدق ... أنا ابنة ذاك الرجل الذي مات ...

لا أدري فعلاً لماذا كتبت أمس أني سأرد على حمدان الإنسان ...

و كثيراً ما نقول ما لا نفهم له سبباً واضحاً ... و إن كان المعنى كما يقال في عالمكم أيها الشعراء : المعنى في صدر الشاعر

أعتذر جدا جدا جدا أستاذ حمدان الرويلي ... أني اغتصبت مساحة تفوق المسموح لأي مشاركة على هيئة رد ...

فإن قبِلت ... فاعلم أني ممتنة ... و أنا ممتنة سلفاً قبل أن تَقبل ...

شكرا جزيلاً ...

حمدان روسان 03-22-2022 11:22 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت (المشاركة 1209133)
أعِرني قليلاً من عقلكَ ... حتى أنهض

فقلمي يعيقني عن النهوض أحياناً ...

و كإنسان ... الحائل بيننا حال و أحوال ...

و مدى الأبعاد الذي يجمعنا كلنا هنا ... قد تترامى حدوده و تتجاوز فكرة التواجد كزائر أو كحاضر ...

نحن على كل الأحوال لنا أقدام حقيقية ... تسير على أرضٍ نحسبها ثابتة و هي بنا تدور

و نرجو ألا تميد بنا !

أعظم خطيئة يا حمدان ( و اسمح لي أن أدعوك باسمك المجرد و أظنه كافٍ جداً و يتفوق على كل الألقاب )

انعدام الشعور ... ( هل خرجت عن الفكرة ... ربما و لكن الدسر بمعناها المجرد هي مجموعة حبال و مسامير تشد ألواح السفينة فإما حبلاً يتحول إلى مشنقة ... أو مسمار يثبتنا على لوح الحقيقة )

إذا ما انعدم فينا الصدق و الشعور ...
فلا معنى لأن نكون هنا ... و لا في أي مكان ...

خطايانا ... تشكل شوطاً في رحلة الوصول ...

و الوصول ... إما للقمة ... أو القاع

كيفما اتفق و نوايانا ... كيفما صدَقنا في نوايانا ...

لذلك ... الحتف يكون بألا نكون نحن ...

أن ندّعي بأننا نحن ... و حقيقتنا هناكَ مدسوسة في جيبٍ خفيّ

قد تتساءل ... من هذه الضوء ... و ربما يتساءل آخرين : من هذه المجنونة التي تجاهِر بقبحها !! و تصف ذاتها بالخافتة ...

بكل بساطة و صدق ... أنا ابنة ذاك الرجل الذي مات ...

لا أدري فعلاً لماذا كتبت أمس أني سأرد على حمدان الإنسان ...

و كثيراً ما نقول ما لا نفهم له سبباً واضحاً ... و إن كان المعنى كما يقال في عالمكم أيها الشعراء : المعنى في صدر الشاعر

أعتذر جدا جدا جدا أستاذ حمدان الرويلي ... أني اغتصبت مساحة تفوق المسموح لأي مشاركة على هيئة رد ...

فإن قبِلت ... فاعلم أني ممتنة ... و أنا ممتنة سلفاً قبل أن تَقبل ...

شكرا جزيلاً ...

مامات ذاك الرجل وانتي ابنته ياضوء
وشكراااا لانك اعدتيني مني إلي
وناديني بلي تحبين تناديني به
وكل المساحات لكِ
والدروب
وووووو………………

وانتي مثل الماء دربه دايم أخضر

عطش 03-23-2022 04:13 PM




متصفح يتكاثر شعراً ..!
جميل ي حمدان جميل ..!




عبدالإله المالك 04-08-2022 03:39 PM

حمدان الرويلي
شاعر فيلسوف وشيخ في مسلاخ. شاب
حمدان يمثل الغرامة والجزالة واللغة الصرفة الصافية
نص قديم متجدد يمتد من علياء الشعر ومقدمته
تقبل تهانئي


الساعة الآن 04:49 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.