اقتباس:
وبما دون النجوم لن ولانقتنع وبالمنطق سننطق وننطلق ومازال في الوقت كفايه ياضوء للمزيد من حديث الماء وهناك …من يشطارني إياه ضوء خافت انتي ملهمه والملهمون قليل |
اقتباس:
لا أدري هنا ... من المخاطَب ... و من المخاطِب ... و من المخضّب بالألوان ! معتاد جداً أن نعود لنقرأ الرد على الردّ ... و قليل جداً نكتب ردّ على ردّ الرد ... و في هذا القليل جداً ... تتصادم الأفكار فتعجز عن تفسير كل ذلك ... لي عودة ... لأرد على الرد ... بما يليق بك كإنسان ... |
اقتباس:
أعِرني قليلاً من عقلكَ ... حتى أنهض فقلمي يعيقني عن النهوض أحياناً ... و كإنسان ... الحائل بيننا حال و أحوال ... و مدى الأبعاد الذي يجمعنا كلنا هنا ... قد تترامى حدوده و تتجاوز فكرة التواجد كزائر أو كحاضر ... نحن على كل الأحوال لنا أقدام حقيقية ... تسير على أرضٍ نحسبها ثابتة و هي بنا تدور و نرجو ألا تميد بنا ! أعظم خطيئة يا حمدان ( و اسمح لي أن أدعوك باسمك المجرد و أظنه كافٍ جداً و يتفوق على كل الألقاب ) انعدام الشعور ... ( هل خرجت عن الفكرة ... ربما و لكن الدسر بمعناها المجرد هي مجموعة حبال و مسامير تشد ألواح السفينة فإما حبلاً يتحول إلى مشنقة ... أو مسمار يثبتنا على لوح الحقيقة ) إذا ما انعدم فينا الصدق و الشعور ... فلا معنى لأن نكون هنا ... و لا في أي مكان ... خطايانا ... تشكل شوطاً في رحلة الوصول ... و الوصول ... إما للقمة ... أو القاع كيفما اتفق و نوايانا ... كيفما صدَقنا في نوايانا ... لذلك ... الحتف يكون بألا نكون نحن ... أن ندّعي بأننا نحن ... و حقيقتنا هناكَ مدسوسة في جيبٍ خفيّ قد تتساءل ... من هذه الضوء ... و ربما يتساءل آخرين : من هذه المجنونة التي تجاهِر بقبحها !! و تصف ذاتها بالخافتة ... بكل بساطة و صدق ... أنا ابنة ذاك الرجل الذي مات ... لا أدري فعلاً لماذا كتبت أمس أني سأرد على حمدان الإنسان ... و كثيراً ما نقول ما لا نفهم له سبباً واضحاً ... و إن كان المعنى كما يقال في عالمكم أيها الشعراء : المعنى في صدر الشاعر أعتذر جدا جدا جدا أستاذ حمدان الرويلي ... أني اغتصبت مساحة تفوق المسموح لأي مشاركة على هيئة رد ... فإن قبِلت ... فاعلم أني ممتنة ... و أنا ممتنة سلفاً قبل أن تَقبل ... شكرا جزيلاً ... |
اقتباس:
وشكراااا لانك اعدتيني مني إلي وناديني بلي تحبين تناديني به وكل المساحات لكِ والدروب وووووو……………… وانتي مثل الماء دربه دايم أخضر |
’ متصفح يتكاثر شعراً ..! جميل ي حمدان جميل ..! |
حمدان الرويلي
شاعر فيلسوف وشيخ في مسلاخ. شاب حمدان يمثل الغرامة والجزالة واللغة الصرفة الصافية نص قديم متجدد يمتد من علياء الشعر ومقدمته تقبل تهانئي |
الساعة الآن 04:49 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.