![]() |
اقتباس:
وشهد شاهدٌ من أهلهم وياليتهن يفقهن :( اقتباس:
يقتاتون من يد النساء ..:( طارق سليمان ... ماذكرته مشكلة .. يفضح غباء القطرات ... وبالتحديد في مجتمعاتنا .. يصرون على أنهن .. أخوات وصديقات لهؤلاء المضافين معهن بالماسنجر ... وينسون قل يتناسون [ يستهبلن ] ... أنهن في مجتمع سعودي اسلامي تحكمه .. عادات وتقاليد ... لن أقول دين بما أن ليس الكل يطبق الدين بحذافيره ... لكن أقول عادات وتقاليد ... فكل واحدة قبل أن تضيف شخص معها على اساس انه اخ وصديق ... فلتطلب منه طلب .. وتقول له: [ والله ودي أنه أختك أو زوجتك أو .... يتعرف عليهن اخوي ويكون لهن أخ وصديق ...مثل ماأنا وأنت أخوان وأصدقاء [و اتحدى] أن يقبل ..:) ففي الأخير سنصل أن كلا الشمس والقطرة لهما وزرهما وليتحمل كل من الآخر ماجنت يداه ... وأنا أرى أن المنتديات الأدبية انشأت من أجل أن أصل للقارئ بحرفي .. لا من أجل .. ...... ربما سينظر إليّ البعض بالتحجر .. في عصر التفتح النتي ... ولكن لاضير من تحجري أمام هشاشة عقولهم .. فأنا ليس إلا صورة لعقيدة اعتقدها .. وعادات وتقاليد بروزاها أمي وأبي ومجتمعي... ولن أسمح يوم بأن أكون .. صيدة سهلة .. لشبكة عنكبوتية وشمس حارقة .... وها أنت ياطارق قد أنرت لهم .. وياليتهن يبصرن ... ولكن ليس تباً لقطرة تكتب الشعر والنثر لشمس .. مادامت في منأى عن الشمس يصونها من التبخر ... ومادامت القطرة تلتحف خوف الله ... انت هنا كأنك تنفي الحب بين القطرة والشمس ..بجميع أشكاله ... قائد الحرف : قايد الحربي .. شكراً لكل ماتينع به محبرتك ... وعذراً :) كوني شطحت مع طارق سليمان في نقاش الموضوع ... ولكن رأيت أن حديث طارق لاينفصل عن لب الموضوع بما أنه عاصر ساعة مولد المقال معك ..... وأرى أن الرد السليم المختصر هو الذي جاء به .. خالد صالح الحربي .... تحياتي .... |
هناك مثل غربي يقول " احفظ لنفسك دوماً مسافةً تسمح بتقدّمك خطوةً للأمام وبرجوعك خطوةً للوراء ! "
قايد .. أستاذي كثيرٌ من الرّسائل تضيع في الطريق ! شكراً لأنّك تضع دوماً النقاط على الحروف ! تقديري ! |
آسَفُ حقاً لبعض ما قرأتُه بعدَ هذا المقال / الرسالة ... وآسَفُ أن تكون عقولنا مليئةً بهذا الحشو ونحن أمّة المصطفى الذي قرأ و هو أُمِّيّ ! سأظلّ مصرّة أنّ الأدب .. يرتقي بالانسان إلى الروح .. مهما قرأتُ وسأقرأ ! همسة لخالد صالح الحربي : ذنب القارئ المسكين أنّه قارئٌ مسكين ! قايد : عذراً ! |
اقتباس:
فاطمة الغامدي ــــــــــــــــــ * * * وارف الترحيب بكِ . ورؤيتكِ الأجمل فيما اتّجهتِ له من [ الطبيعة ] ولأنّها كما قلتِ بتوازنها ، كان لها الاستمرار و الديمومة تلك الديمومة التي نتمنّاها لعلاقاتنا . أمّا تلك اللحظة فيجب قبلها السؤال بـ [ لماذا ؟ ] وفي الإجابة نخلق التوازن . : دائماً لحضورك بهجةٌ أخرى ، فشكراً لكِ . |
اقتباس:
قيد من ورد ـــــــــــــ * * * أهلاً بعودتك . أنا أعمل معلّماً وهي المهنة التي لم تتمناها أمّك لأبيكِ لسببٍ مهمّ جدّاً ينمّ عن حنكتها و حكمتها . لذلك لن أتنازل عن خطأ الإجابة لما أردتُه حتّى لو اضطررتُ لأخذ القليل الصحيح فيها كـ شافعٍ للمُجيب . أي : أنّكِ على صوابٍ فيما ذهبتِ إليهِ . : شكراً لكِ تترى . |
اقتباس:
خالد صالح ـــــــــــــ * * * المشكلة بأنّ [ معاوية ] - نفسُهُ - قطع شَعْرَته !! كما قال التاريخ عنه [ مِنْ قَوله ] . - من طوّع قلمه للندب والهمز واللمز فقد جعل من عدوّه مُقيّداً لأصابعه وفكره وخَسِرَ الكثير من أجل القليل . شكراً لضوئك . |
اقتباس:
أماسي ــــــــــ * * * غيماتٌ من الترحيب بكِ . لم و لن تسقط .. لأنّ في سقوطها اختفاءٌ لها وهيَ قائمةٌ غائمةٌ - ما زالتْ - . - أيضاً - لأنّ الأرض ليستْ بثقةٍ ليُعال عليها [ النَبْتُ ] . : شكراً تتورّد . |
اقتباس:
عُهود عبد الكريم ــــــــــــــ * * * غائم الترحيب و مُمطره بكِ . : النهاية لا وصف لها إذْ كلّ وصفٍ لها وليستْ هي المأرب لعلاقاتنا .. فعندما تتبخّر تلك القطرة لا يهمّ ما تُخلّفه من أشكالٍ و نقاطٍ و علامات استفهامٍ و تعجّب !. حصرتِ مآل القطرة إلى التبخّر أو الانزلاق وهي ليستْ كذلك لأنّها كالماء كثيره يُغرق و حرمانه يقتل . : شكراً لك كثيراً . |
الساعة الآن 07:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.