![]() |
مع شكري .
. . اقتباس:
|
صُبح .. أهلاً بهذا الحضور هنا , الفكرة تحتاج لدعم الجميع حقّا .. فشكراً لكِ .
الأستاذ سعد المغري .. شكراً لوجودك . وعلى من يرغب بوضع نصٍّ له تحت مجهر أبعاد أن يكتب رابطه هنا أو ان يكتبه هنا في ردّ وستقوم اللجنة بنقد النصوص تباعاً , واحداً تلوَ الآخر . |
الأساتذة
نافع التيمان قايد الحربي سعد الوهابي عبد المولى العمري شكراً لهذه الإضاءات التي وضعتموها هنا .. ممتنّة لكلِّ جهد ووقتٍ بذلتموه لقراءة حروفي .. شكراً لا تفيكم . واسمحوا لي بنقاش بعض النقاط معكم . |
- التصوف في العمل الادبي أرى أنّ الكتابة تمثّل حالة خلق روحية لدى الكاتب , هي أقرب شيء لحالة نفسيّة تتقمص الكاتب أثناء اخراج النّص فيقوم بكتابة أشياءٍ غامضة تحمل معاني مختلفة الشكل والمضمون عن تلك التي ربّما يفهمها القارئ , وهنا تأتي القدرة الأدبية للكاتب حيثً يشكل الألفاظ على قياس المعنى كأنّه يفصّل جسداً لتلك الروح لتتقمصه . وإذا كان التّصوف في العمل الادبي كما أراه اتحاداً للكاتب بكلمات نصّه حتى تراه بين الحروف وبذلك يستطيع خلق حالة نفسيّة للقارئ تشبه تلك التي اعترته حين ولادة النّص , فالنص ما عاد مكتوباً بل محسوساً . - ذاك النّقص الذي عانت منه بعض سطور النّص مردّه إلى أمرين : - الحرص على عدم الإطالة والخوف من الوقوع في حبائل السرد. - الحالة النفسية المرافقة لكتابة النّص والتي تمتطي فيها الروح القلم لتسابق الريح بالكلمات . أما عن الحلقة المفقودة في النّص والتي اتفق عليها الأساتذة فهذا صحيحٌ ومردّ ذلك إلى التعديل الذي خضعَ له النّص بعد الانتهاء من نزفه . - هناك بعض المفردات , شعرت حقّا وجوب استبدالها بأخرى ليكتمل المعنى . - يبقى أن أقول : أنني اكتسبت الكثير مما كتبه الأساتذة هنا وأنني قرات كلّ حرف مرّات ومرّات و خرجت برؤىً اخرى . باقات الشّكر تتسابق لتقدّم امتناني لكم . |
: شكراً لصاحبة الفكرة الأستاذة اللامعة : منال عبدالرحمن ! والشكر موصول أيضاً لكل أساتذتي النُقاد ! : رغبة في الاستفادة والله من أساتذتي الكرام ورغبة في بث الحياة لهذا الموضوع الجميل ! أطرح هذا مابين أيديكم : http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=7593 وشكراً مقدماً لكم ! ! |
الساعة الآن 01:38 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.