كتبت لكِ، مختومة بطابع صغير يحمل نبضكِ.
|
تَساقَط غيثاً، هاكَ يدي
مهدٌ يُحيكُ النّبضَ من لبّ الشعور |
ورغماً عني أشتاقكِ عطراً غير مغشوش وثابت المواصفات مهما مر عليه الزمن لا تزول رائحته عني |
و رغماً عني أعشق كل شيء يتعلق بكِ حتى تنورتكِ القصيرة التي أصبحت على مقاسكِ جداً صغيرة ورغماً عني تجاكريني وترتدينها |
إبتزاز الأصدقاء ..؟
كومار في المرة القادمة رغما عني أنا مضطر لتجاوز بقالتك التي تضيف لها جانب من حسك الكوميدي وتطلق عليها سوبر ماركت إلى بقالة جعفر الخسيس إن رغبت أن أعدل عن قراري ونعود سويا لنتجالس ونتسامر ونطعم القطط من حولنا فلا تشهر دفتر الديون في وجهي مرة أخرى .. |
الساعة الآن 03:33 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.