|
قلبي تملئه الشقوق ولم تعد لحظات " الوله " تعني له الكثير كبرت قليلاً .. ولاضير أمامي الحياة ! والموت لا يقول شيئاً : هكذا أفضل ! |
كــــيفــ ....... |
كيفك .....؟! |
أتعلم ...! لاشيء في الدنيا يساوي صفراً إلاّحين أجمع حصيلةَ يوم كامل من الضحكات وتغتالها ... بجرح واحد..! |
ليتك أتيت باكراً قبل أن يلتصق بجسدي هذا العفن هذا الوهن هذي الحماقات التي ترتكب كل يوم بدعوة المغفرة المؤجلة من الله ليتك أتيت باكراً قبل العـمر مر قبل الموت الذي يشن حرباً على الحياة ليتك أتيت باكراً قبل ان يفقدني الفرح وتطوقني الأيـام بهذا الحذر الخائف وتعلمني كيف أتعايش مع الرصاصة والقاتل معاً ليتك لم تأتِ ! أيضاً هكذا أفضل قلت لك كثيراً عندما تحدثنا هذه المدن جافة بما يكفي قاسية بما يكفي لتقتلنا في يوم بارد وشعور كذلك طقوسها لم تعد تحفل بأمجاد العاشقين ورياح الليل لم تعد تمتلك الحنين يا أيها الرجل الصغير الكبير هذا القلب مكنسة الذكريات والحكايات الماضية تلعن ألف مستقبل قلبي ضعيف يسكنه من اليتامى الكثير .. يتنافسون على بقائي على قوتي ! عليّ ...! الغد لك والأمس لي هكذا أنـــا الآن معشوقة مستحيلة كــ غيمة تعطيك الحياة : : : : و تـ خـ بـ و |
الآن ... أُدرِّبني على الحقد لا أريد أن أضيف إلى أمواتي أحداً آخر إنها طريقتي في الانتحار حرفاً لأنني لم استطع أن أكون كما أريد شيء من لا شيء كالعادة ! : : : غيابهم لم يعد يعني شيئاً فقط لكي ننسى ! أو نشحذ الصبر من هَـ مْ .. هُـ مْ . حياة الخوف لا تطاق .. واضطرابات البوح تعلمنا أنّه مازال فينا ما يستحق الحنين وبعضاً من شفقة . هَذا جُلّ ما استطيعه الآن ...! |
هناك نوعان من البشر .. لا تلفظهما الأرض .. الشهيد ... والقاتل ...! |
هل قلتُ لك من قبل ... أنا أنثى خارقة لا تقتلني سهام .. ولا أنحني وإن غدت كل الحياة كـ انطواء كف لا انحني أو هكذا اعتقد ! ما أريده حقاً ليس الهروب من هذه المأساة ولم أعد أطلب أجوبة على أسئلتي ... المبتذلة ما أريده هو أن أبصق مائة سنة ......... وأمضي لا التفت لا أبتلع بعدها ريق البؤس لا ارتبك لا أنادي لا اسمع صوتاً بلاملامح ... بلا تاريخ .. بلا أصداء . |
| الساعة الآن 01:06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.