![]() |
للأحشاء أسرار
موشاة برهبة حِلكة تأسر الذكرى وتخشى معالم الضياء يعتريها غرس الأسى كلما تفقدت لغة الحياة ولم يحالفها الحظ في العثور علي إحدى قواميسها \..:icon20: |
إحدى قواميسها الموشاة بالنور،
أبعد من الظلام؛ لتستحث السعي الدؤوب، نحن مشارق السعادة الحقيقة، و الحياة الطيبة. |
الطّيبة؛
جوازُ مرورٍ حواشيهِ بياض وانعِكاسُهُ في العمق " وُدّ " ... |
ود
يجعله الرحمن للذين ءامنوا و عملوا الصالحات. |
الصالِحات، كما يَقظَةُ الميقاتِ في عينِ النّهار ...
نورٌ يجبُّ سِتار ديجورٍ ضَرير ..! |
ضرير في أسفار الحنين أرهقه المسير نحو الحلم
فأرتحل مع أبجدية التمني يتعاطى حبر الرجاء ورحيق الصبر \..:icon20: |
الصبر كيف أجده حين أسكن جنة الحور و تهمس لي : أنتَ ولدت من رحمي ذاتَ مخاض و اني سـ أبقى يَمامة ليلك التي لم تُخلق سوى لـ أعراش سنابل صدرك فــ احتويني كـ ثمثال يتكئ على أقدامي خشوع الرهبة و أسدل على جسدي ستائر الرحمة ! الشاعرة نادية المرزوقي شكراً لهذه المساحة الخضراء |
الرحمة جسدها لي هو بين أكف المطر
مسافة من شوق ولفافة من عشق تضيء الكون ببقايا أمنية ووعد السهر \..:icon20: |
الساعة الآن 04:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.