![]() |
كانت سيارتي ألطف مني ومن مكتبي ومن ذاكرتي , حيث إنني وبمجرد صعودي بها , وفي مرحلة تسخين السيارة , والتي نادرا ما أكون وفيا لها , تحركت يدي لـ تعديل وضع حقيبة اللاب توب الساكنة في المقعد الآخر , حتى شبك المسباح في طرف اصبعي , ضحكت كثيرا , وصلت المكتب والحقيقة أن هذا الموقف التافه جدا , عميق جدا , بما يكفي لإعادة الأربعاء لطبيعته المحببة , حتى وأنا أتأكد من ترجيح فقدان رأسي قدماً ,,, جعلتني تلك الحالة , اختار أغنية طلالية أكثر خفة وأعمق حجازية , لتسامرني الطريق , ولا زلت أردد معها : " ماعننا وعنــــــــــك ... مهما يجي منــــك ماعننا وعنــــــــــك ... مهما حكوا عــــنك إن طالت الايــــــــام ... أو عشنا في أهوام ترضينا كلمة عطف ... أو بسمة من فمك ياللـــــي الدلال فنك ... ماعننا وعنــــــــــك " تأخرت كثيرا في الرد , من يملك مدير مثلي , لا يتنبأ بما يمكن أن يكون يومه , :11:.. :34: تحاياي |
اقتباس:
إحرص على ألا ألقاك لكي لاتفقدها ! وتفقد شريط طلال ! ويبقى لك مديرك الخلوق :17: . . . . ربما صحوت اليوم على خبر جيّد أو غير جيد ! لاأعلم ولكني أسأل الله عزوجل أن يكون جيــــد ! لإن هذه المكالمة الصباحية أربكتني نوعاً ما ! لست في حاجة أخبار سيئة , يكفيني 3 أسابيع مربكة تهديني أيامها الحزن يومياً ! فوضت أمري لربي ولن يخيبني الله . إن جدّ جديد ربما آت ِ به هنا , ليستمتع به محمد عيضه :17: |
|
مساؤكم رضا وطمأنينة
تعبااااااااااان ...هذا المدى الواسع متي اصارعه***واخرج منه مثل صحوة من سديم الثمل....! |
:icon20: اليوم مؤلم جداً : حينما تجولتُ داخلي وسبحتُ في روحي ولم أجدُ شيئاً سوى .. وحدةٌ وحدةٌ وحدةٌ وحدةٌ وحدةٌ وحدةٌ ستقتلني ال وحدةٌ |
|
|
أحد فيكم يشخص حالتي
(احس براسي ثقيييييل جدا-لاحد يقول من كبر العقل-ولارغبة لي في شيء أو في أحد...وحالتي في ماسنجر الحيااة : ما ادري..!) |
الساعة الآن 11:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.