|
أحيانــــاً.. أحتاج أن أخسرك كي أكسب أدبي |
الزِمَنْ ! لو باعني للضِيق / ما الحقته .. حَسَافه.. !! عَادِته ! ف الناس , / يرميهم .. و أنا وقتي .. رماني !!! ماعلي! , معي [ النُوايا البِيض] ,وَ ال طُهْر وعَفَافَه ,, و الزِمَنْ , وش عاد لو مرَّة , مثل غيري / نساني .. !!؟ |
غالبًا ما أثناء دفاعنا عن الحبّ نرتكب في حقّ من نحبّ أخطاءً لا تغتفر.. نقول كلامًا جارحًا عكس الذي نودّ قوله!! نهدّد بما ندري أنّنا لن نقدم عليه!! ندّعي قيامنا بما لم نفعل!! أمام الخوف من الفقدان/ أو تحت تأثير نيران الغيرة لا عاشق يشبه نفسه و بقدر قوّة الحبّ يكون :عنف العاشقين أنت تعذّب الآخر لأنّك تتعذّب به / و أنت تتعذّب به لأنّك ما زلت تحبّه ! |
نامت على جال ضوى لحظه سكونك
واللحظه العابره في شوفك احييها وان حمحم الليل فيك وحولك ودونك ما تنطفي ناري الليي اشعلك فيها |
. . لا تـغرّك دمعتي لامن بكيت .! الحزن ضيفي : ودمـعي أجودي .!! فتـّـش التاريخ في صدري ولقيت أتعس الأشياء : لحظة مولدي .!! وأبتدى جرحي وأنا معه أبتديت . وإنقـتل فرحي وكفنت اسعدي ! من كـثر : مـ /احلم وبـ احلامي أرتديت ! أثرني بالحلم : عرّيت اجسدي .!! وإنكسر [ مجداف ] : عمري وأحتريت ريح : تدفعني واحقق مقصدي .! ليه أدوّر من [ ورا ] عيوني مبيت والسّهر جرّح طوارف مرقدي .!! عام كامل كم كتبت وكم محيت .! خايف الأقلام [ تشره ] من يدي .!! كانت حروفي بسيطه واستحيت قلت أبثبت بالطريق السرمدي .! ماوعيت أحيان : وأدري لا وعيت .!! للظروف القاسيه صرت الفدي .!! قمت اقلـّـب دفتر العمر وسهيت ! كم [ ديار ٍ ] من حنيني ترتدي .. !! ما تذللني دروبي لو مشيت يكفي إنّي جيت للدرب وحدي .! كنت غافي في غنا [ النفس ] وصحيت .! مادريت النفس [ بالمال ] اتغدي .!! ماذبحني غير لامنّي حكيت .! كم عزيزاً [ حاجته ] بيد الردي .!! من بيادر وقتي الحاضر خذيت ! صووت أمي كان [ ماطاح ] ولدي .!! خوذ نوري : خوذ عيني لا غفيت .! إنت ورد ٍ [ فاقده ] صبح ٍ ندي .!! في [ ملامح ] وجهك الذابل قريت شاعري من كل نهايه يبتدي .!! بعدها صرت المدينه : بيت بيت وأنتظر رجعة [ غريب ] لموعدي .! مرّني حزني وهلـّـيت وبكيت .! التعب [ ضيفي ] وعشيته اجسدي .!! تركي عواد |
[poem=font="mudir mt,4,darkred,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
أسوقها سوق نفسي للفرح لكن = ما اعتادته , كنها للموت منقادة [/poem] |
سهلة (تنـآم ) وخاطري منك زعلان ..!
وصعبة (أنام) وباقي فيك ضيقة !!! * |
على وسادي وكم اشكو من الأرق
كأنما النوم مسروق من الحدق كم لي تخيلت اقضي الليل في عسلٍ من السبات ولكنّي بلا نسق |
| الساعة الآن 06:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.