|
يقذف بسنَّارته في بحيرةِ
الأقلام وقد ثبت فيها طُعم المديح لعلَّه يصطاد له سمكة غبية! |
لعنة الله على أقوام :
تقهر الرجال! |
ما تعجز سنوات ان تكسره في روح الرجل تستطيع أن تكسره أنثى واحدة بكلمة بنظرة بضحكة حتى بسخافتها ستجد رجلا ما في مكان ما ضحية لها
قد تجعل منك قادرا على استيعاب الشيطان بما حمل من وسوسة لكنها ليست بشيطان لو كانت شيطانا ماكان الحب هو الطريقة الوحيدة التي تستطيع معها نيل القوة والسيطرة,الرجل هو من يقود هذه السيطرة الى الظلام عندما يطلق الحيوان بداخله وكل إنحراف في طبيعة الأنثى يعود غالبا لإنحراف الرجل أبقوا على شيءٍ من شهامتكم,المرأة العربية قد تتأخر في البحث عن الشهامة فيك ولكنها لا تنساها ابدا |
الذين يمقتون فن ( قصيدة النثر ) ،
أليس فن ( شعر التفعيلة ) ظهر مؤخرً! برأيي الأدب ما دام يُكتب من محبرة المشاعر بإمكان الأديب استحداث فن جديد الآن! فلا يمكن عرقلة مسيرته! |
كل ما قرأت إسم محمد عيضه إبتسمت , لازلت أذكر رحلتي أنا وهو وماجد عبدربه وعلي عيضه للطايف عندما عزمنا الشاعر عبدالله زنان ... من يسافر مع هذا الرجل لن يشعر بالملل أبداً ! |
،
في لحظة واحدة : يلوك أمام البشر لِبان العدل ، وخلفه أتقياء تكوى قلوبهم من جُذى الظلم والقهر! |
"
. . عِندَمَا يَتَسَاهَلُ البَشَر فِي التعاطِي مَعَ بعضِ الحُدُود يَقِلُ إحْتِرَامُهُمْ لـِ مَعْنَى الإلتِزَامْ .." |
“ذكرى الحب أقوى أثراً من الحب، لذا يتغذى الأدب من الذاكرة لا من الحاضر..” أحلام مستغانمي |
| الساعة الآن 10:13 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.