![]() |
،
الوشاة في دروبِ الأنقياء جُذى قد يكتوون منها لكن سرعان ما يرمدهم الزمان! |
،
الذين كانوا يومًا هنا، ألم يحن موعد عودتكم! هي الذكرى أيقظت أثر أقلامكم في صفحاتكم! |
"
. يمْضِي الوقْتُ سَرِيعَاً وَنحْنُ نَسِير وَرُبَمَا نَصِلْ أو لا نَصِلْ .." |
،
الغريب أن هناك في بعض الناس شيئا غامضا يؤهلهم أن يكونوا أصدقاء بسرعة، والبعض الآخر نرفضه دون سبب ظاهر يتضح لاحقا، وقليلا ما تخطئ حواسنا فيه. واسيني الأعرج |
فكرتُ بكتابة خاطرة
تراجعت لأني أخاف نفسي حين أكون تحت تأثير الصدمة ! أخاف قلمي وحين اعتمدالموضوع ، أعرف نفسي : لن أتراجع لكنني سأندم فورًا وقتها يصبح التعديل عليه ، كرقعة شوّهت فستان عرس وأحالته لبدلة إعدام ! حسنًا ياشمّاء مادام الأمر كذلك ، يؤجل البوح لوقت أكون فيه قد نسيت ماكنت أود قوله وعدّت لسذاجتي الأولى !!! |
أصابني الصداع /:
البندول نفد سأداهم أقرب صيدلية ^ |
طالما قالت لي صديقتي ، أنت تستخدمين مصطلحات حربية مرعبة ، حتى لو كنتِ بجلسة حميمية مع رفيقاتك مثل : مداهمة ، اغتيال ، اعدام ، ثورة ،، الخ
قلت لها : أنا ولدت ووجدت هذه المصطلحات تملأ بيتنا والتلفاز والمدرسة وبيت جارنا والفضاء الرحب كله . حتى اقتنعت أنها هي الأبجدية ! |
كم أعشق هذه الملاحظات.. وكم أحب تلك اللحظات التي كنت اقضيها هنا ما بين قاريء وكاتب
وكم أحب واحترم كاتب هذا المتصفح أحب كل هذا بقدر ما أكره هذا الوجوم المخيف.. حتى اللذين كنت اختلف معهم اشتقت إليهم. |
الساعة الآن 10:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.